الحزب الجمهوري يدعو الى بناء جبهة سياسية واسعة
وشدد الحزب على "أن سلطة 25 جويلية، قد إستنفذت كل إمكانياتها، وأوصلت البلاد الى حافة الهاوية والافلاس، نتيجة افتقارها لأي رؤية للاصلاح أو قدرة على إدارة الدولة"،
كما حمّل رئيس الدولة قيس سعيّد، "كامل المسؤولية في ما آلت اليه الاوضاع من تدهور، نتيجة رفضه إرساء حوار وطني جامع، نادت به كل القوى الوطنية منذ أكثر من عام، وتوخيه ما وصفها بسياسة الأرض المحروقة، تنفيذا لأجندته في إقامة جمهورية شعبوية على انقاض الدولة المدنية الديمقراطية".