الدستوري الحر يدعو إلى فتح ملف القناصة
خلال أحداث الثورة، مطالبا بكشف الحقيقة للرأي العام حتى يتسنى تحديد المسؤوليات.
وحمّل الحزب في ذات البيان السلط المعنية مسؤولية متابعة الحالات الصحية والاجتماعية لكافة المتضررين وتقديم الخدمات الطبية وتوفير المرافقة النفسية الضرورية لاستكمال عملية التداوي وتفادي تعكر وضعياتهم، وذلك إثر وفاة الشاب عادل الدريدي أحد المتضررين من الاعتداءات بالرش في سليانة في 2012 والشاب طارق الدزيري أحد المتضررين خلال أحداث الثورة.