حراك 25 جويلية
مقالات
أفاد محمود بن مبروك، الناطق الرسمي باسم حراك 25 جويلية (حركة شباب تونس الوطني) بأن المبادرة الوطنية لإنقاذ مسار 25 جويلية والتي أعلن عنها الحراك، « سترى النور بعد تركيز البرلمان وذلك انطلاقا من موفى مارس المقبل، وسيقع حينها الإعلان عن تفاصيلها ».
توقّع رئيس المكتب السياسي لحراك 25 جويلية عبد الرزاق الخلولي أن مبادرة الحراك هي الوحيدة التي يمكن أن يقبل بها رئيس الجمهورية على اعتبارها دون تجاذبات سياسية وأكثر منطقية وواقعية ولا تضع في الميزان صراع الشرعيات، حسب رأيه
دعا المكتب السياسي لحراك 25 جويلية /حركة شباب تونس الوطني، إلى تكوين جبهة إنقاذ ضمن مبادرة أطلقها الحراك ، تضم "جميع القوى الوطنية المؤمنة بأهداف المسار أحزابا ومنظمات"، بالتشاور مع رئيس الجمهورية، مؤكدا أنه لا مجال للرجوع إلى الوراء وأن "مسار 25 جويلية الإصلاحي لن يتوقف استكماله على الأشخاص"
أوضح رئيس المكتب السياسي لحراك 25 جويلية، عبد الرزاق الخلولي، أن أزمة غلاء الأسعار وانقطاع المواد الأساسية لم يأت بها رئيس الجمهورية في محفظته وإنما هي نتيجة تراكمات لفترة الحكم السابقة، وفق تقديره
كشف رئيس المكتب السياسي لحراك 25 جويلية، عبد الرزاق الخلولي، أن 10 أعضاء من الحراك تمكنوا من الظفر بمقاعد في البرلمان القادم لافتا إلى أن 65 آخرين نجحوا في المرور إلى الدور الثاني من الانتخابات التشريعية
طالب رئيس المكتب السياسي لحراك 25 جويلية، عبد الرزاق الخلولي بالتسريع في إدخال نفس جديد على الحكومة، داعيا رئيس الجمهورية إلى القيام بإدخال تحويرات عليها أو تغييرها ب"حكومة سياسية يترأسها أو يتولاها عدد كبير من الكفاءات الموجودة في مسار 25 جويلية وجبهة 25 جويلية وحراك 25 جويلية"
فيديوهات

تحدث الصادق ڨحبيش في برنامج فيها ڨول على راديو ديوان اف ام عن 3 مشاريع قوانين تهم تحويل الأندية الرياضية تدريجيا إلى شركات في ظرف 3 سنوات

أفاد الناطق الرسمي باسم المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية رمضان بن عمر أن قرارات رئيس الجمهورية استبقت موجة عنف كبيرة يوم 25 جويلية 2021، وفق قوله

اعتبر المحلّل السياسي نعمان مزيد أن رئيس الجمهورية قيس سعيد قد وجد نفسه مدفوعا دفعا لاتخاذ القرارات التي أعلن عنها أمس الأحد باعتبار مسؤولياته الدستورية فهو المسؤول على وحدة الدولة وعلى الحفاظ على الدستور في ظل غياب المحكمة الدستورية

عبّر الخبير الاقتصادي والمستشار الاقتصادي السابق في رئاسة الحكومة معز العبيدي عن خشيته من أن تؤثر قرارات رئيس الجمهورية قيس سعيد على الاستثمار الخارجي في تونس وعلى انخفاض سنداتها في الأسواق العالمية مشيرا إلى أن أزمة السيولة يمكن أن تتحوّل إلى أزمة تسديد ديون البلاد في الخارج