وزارة الشؤون الخارجية
مقالات
وجّه وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، لدى مشاركته في أشغال الدورة العادية الثامنة والثلاثين لمؤتمر الاتحاد الإفريقي المنعقدة حاليا بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا، جملةً من الرسائل تتضمّن رؤية تونس حول السبل الكفيلة بالتعاطي مع التحدّيات الأمنية والاقتصادية والمناخية والبيئية والمالية الماثلة أمام القارة الافريقية، لا سيما: -التأكيد على التزام تونس الثابت بدعم القضايا الإفريقية، انطلاقًا من إيمانها بوحدة المصير وأهمية تعزيز العمل الإفريقي المشترك، وفق مقاربة شاملة ومتعددة الأبعاد تأخذ بعين الاعتبار تطورات الوضع في القارة، وتستجيب للتحديات الراهنة والمستجدّة، بما يساهم في تحقيق أهداف أجندة “إفريقيا 2063” وبناء “إفريقيا التي نريد”
انطلقت أشغال الدورة العادية الثامنة والثلاثين لمؤتمر الاتحاد الإفريقي على مستوى القمّة، اليوم السبت 15 فيفري 2025 بمقرّ الاتحاد بأديس أبابا، حيث يُمثل تونس في هذا الحدث الإفريقي الهام، وبتكليف من رئيس الجمهورية قيس سعيّد ،وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي
يشارك وزير الشؤون الخارجية والهجرة التونسيين بالخارج، محمد علي النفطي، بتكليف من رئيس الجمهورية قيس سعيد، في الدورة 46 للمجلس التنفيذي للاتحاد الافريقي بأديس أبابا (يومي 12 و13 فيفري الجاري) وفي الدورة العادية الـ 38 لمؤتمر قمة رؤساء دول وحكومات الاتحاد الإفريقي، المقرّر عقدها يومي 15 و16 فيفري 2025
طالبت عائلات المفقودين بالحدود البحرية التونسية الإيطالية ببعث مكتب خاص بملفات أبنائهم المفقودين بوزارة الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، من أجل بذل مزيد من الجهود للعثور عليهم أحياء كانوا أو أمواتا
أدانت تونس بشدّة العُدوان السّافر الذي تُنفّذه قوات الاحتلال الغاشم ضدّ مُخيّم جنين بالضفة الغربية والذي يُقيم الدليل مجدّدا على تعنّت قوات الاحتلال وتعمّدها نسف جهود التهدئة عبر فتح جبهة جديدة ونقل نموذج القتل والإبادة الذي نفّذته في قطاع غزّة إلى بقية الأراضي الفلسطينية المحتلّة وفق بلاغ صادر الخميس 30 جانفي عن وزارة الخارية
أكدت تونس أنها تُتابع ببالغ الانشغال التصعيد الأمني الاخير الذي جدّ شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، وما أسفر عنه من سقوط عدد من الضحايا والجرحى ضمن قوات حفظ السلام التابعة لبعثة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية