شامبرز: لا أستطيع تكرار ما حدث العام الماضي الذي شهد إنفاقًا بملايين الدولارات دون إستثمار حقيقي

وفي ما يلي نص التدوينة المترجم إلى اللغة العربية:
مرة أخرى، الكثير من التكهنات والشائعات.
يسألني الجميع، ماذا قصدتُ تحديدًا في منشوري الطويل الأخير على فيسبوك؟
"يسعى ليصبح رئيسًا"
"يريد امتلاك النادي"
"يدعم هذا المرشح" إلخ.
لا.
ما أقوله هو أنني لا أستطيع تكرار ما حدث العام الماضي، الذي شهد إنفاقًا بملايين الدولارات، دون استثمار حقيقي، ودون رقابة.
إليكم بعض الأفكار الملموسة:
- قبل كل شيء، لجنة منتخبة مستقرة. لستُ هنا لاختيار مرشح. أريد أن أرى الشرعية والاستقرار، ضمن نظام جديد وأفضل.
- تدقيق رياضي/فني من خبراء أجانب. لا أقترح خبراء أجانب لأنني أعتبرهم أفضل، بل لأنني أعتبرهم بلا أي روابط أو تصورات مسبقة عن كرة القدم التونسية. لقد شكّلتُ فريقًا صغيرًا للقيام بذلك خلال الأسابيع المقبلة.
- عمليات تدقيق إدارية من شركة دولية لإدارة الرياضة، بما في ذلك تدقيق مالي.
- شراكة استثمارية/مشروع مشترك شامل بين نادي جي آي ومشاريع تجارية مرتبطة بالنادي، مع مراعاة القوانين واللوائح المتعلقة بالتعامل المباشر مع الاتحادات.
- وثيقة تعريفية تُحدد دوري وحقّي في التعامل مع النادي، سواءً في منصبي الحالي كرئيس للجنة تطوير الرياضات الجماعية، أو في منصب جديد.
- مسؤول اتصال مع الجماهير (أو أكثر) ممن لديهم أدوار فعّالة.
- التخلي عن اللاعبين الذين لا يتناسبون مع رؤيتنا وانضباطنا وثقافتنا الراسخة، حتى لو كانوا لاعبين جيدين أو موهوبين.
- الالتزام بدعم قسم السيدات، ودفع رواتبهن في الوقت المحدد، خاصةً وأنهن يحصلن عمومًا على أجور أقل.
- تحسين البنية التحتية، بما في ذلك تحسين الأمن في بارك أ، وتحسين الرعاية الطبية، وتحسين ظروف التدريب، وخاصةً لفرق الشباب.
- عدم إجراء تغييرات كبيرة في طاقم النادي أو اللاعبين حتى وضع خطة حوكمة. الأمر واضح، وقد أُجريت تقييمات أولية. هذه ليست مطالب، بل أفكار وطلبات من شخص يبذل جهدًا هائلًا في هذا النادي.