مائة و عشرون نوعا من التمور في قابس أشهرها "الرشدي"
الا أن التخلي عن العمل الفلاحي بفعل عديد العوامل كالتلوث والزحف العمراني والتغييرات السوسيولوجية ادى الى تخلي الفلاحين على الواحة بعد أن تقلصت مداخيله. ورغم كل ذلك مازالت النخلة تحتل موقعا خاصا لدى كل مواطني قابس ويتصدر ''الرشدي'' ترتيب أنواع التمور المحبذة.