فتحية السعيدي
مقالات
أكدت أستاذة علم الاجتماع فتحية السعيدي لدى حضورها اليوم، السبت في برنامج "هنا تونس" أن جميع الأعمال الدرامية بإمكانها تناول الظواهر الاجتماعية مثل الهجرة غير النظامية "الحرقة" والزواج العرفي، مبينة أهمية طرح هذه الظواهر وإثارة الأسئلة بخصوصها وفق قولها.
قالت أستاذة علم الاجتماع فتحية السعيدي إن خروج الناس يوم 25 جويلية للشارع كان بحثا عن التغيير والقطع مع السابق والبحث عن أفق جديد لحل الإشكاليات ولكن ما حصل بعد ذلك هو مزيد تعمق الأزمة السياسية وغياب البدائل وفق تعبيرها.
اعتبرت الأستاذة الجامعية فتحية السعيدي أنه "بعد 25 جويلية الماضي شاهدنا انتكاسة وعدنا إلى نقطة ما تحت الصفر في الإعلام العمومي خاصة بعد منع الشخصيات الحزبية من الحضور في البرامج التلفزيونية العمومية"، على حد تعبيرها