الإغلاق الحكومي يشلّ حركة الطيران الأميركي بنسبة 10 بالمائة
ومن المتوقع أن يؤثر هذا الخفض على آلاف الرحلات الجوية في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.
وتواجه إدارة الطيران نقصا في عدد المراقبين الجويين الذين يواصلون العمل من دون أجر منذ بدء الإغلاق في الأول من أكتوبر الماضي، حيث تغيب بعضهم عن العمل، مما تسبب في تأخيرات واسعة عبر البلاد.
وقال مدير الإدارة، بريان بيدفورد، إن الوكالة لن تنتظر وقوع أزمة للتحرك، مشيرًا إلى الضغوط المتزايدة على الطواقم بسبب الإغلاق.

