اليوم : استئناف مفاوضات فيينا حول الملفّ النووي الإيراني
ويتعلق السؤال المطروح في الكواليس بطريقة التعامل مع قرار طهران بينما أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أمس الأربعاء أن طموحات بلاده النووية محض "سلمية".
ويهدف العبور الوشيك لهذه العتبة غير المسبوقة المتمثلة بستين في المئة إلى "رد" على ما وصفته طهران ب"الإرهاب النووي" الصهيوني بعد انفجار الأحد في محطة التخصيب في نطنز حسب إيران التي تتهم الكيان الصهيوني علنا بتخريب هذا المصنع.
وحذرت برلين وباريس ولندن من التصعيد "من قبل أي بلد" ورأت أن إعلان إيران إطلاق التخصيب بنسبة 60 في المئة هو "تطور خطير ...يتعارض مع الروح البناءة" للمناقشات.
( أ.ف.ب)