جائحة فيروس كورونا تكلّف فرنسا 424 مليار يورو

وتشمل هذه الكلفة دعم رواتب الأشخاص الذين تم تسريحهم مؤقتا وصندوق التضامن ومساعدة الشركات التي تكافح من أجل البقاء.
ولجأت فرنسا إلى الاقتراض بشكل كبير خلال ثلاثة إغلاقات عامة على مستوى البلاد لمنع الاقتصاد من الانهيار.
ومن المتوقع أن يصل الدين العام إلى 118 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي هذا العام وأن يبلغ عجز الميزانية 9 بالمئة، وهما رقمان قياسيان في حقبة ما بعد الحرب.