12 ناشطا من طاقم سفينة "حنظلة" يرفضون التوقيع على "الترحيل الطوعي"

وأشارت ذات المصادر، الى أن سلطات الاحتلال مع المتطوعين على أنهم دخلوا الكيان المحتل بشكل غير قانوني، رغم أنه تم اختطافهم قسرًا من المياه الدولية واقتيادهم بالقوة إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة وقد خُيّروا بين خيارين: التوقيع على “ترحيل طوعي”، أو البقاء قيد الاحتجاز لحين عرضهم على محكمة لمراجعة قانونية احتجازهم.
وقد وافق ثلاثة من النشطاء على الترحيل، وهم:
• أنطونيو ماتزيو (إيطاليا)
• غابرييل كاثالا (فرنسا)
• يعقوب بيرغر (الولايات المتحدة)
بينما رفض 12 ناشطًا التوقيع على أوامر الترحيل “الطوعي”، ولا يزالون قيد الاحتجاز وسيُعرضون على محكمة "إسرائيلية"، وهم:
1. برايدون بيلوسو (الولايات المتحدة)
2. روبرت مارتن (أستراليا)
3. تانيا صافي (أستراليا)
4. جوستين كيمبف (فرنسا)
5. إيما فورو (فرنسا – السويد)
6. أنطونيو لا بيتشيريلّا (إيطاليا)
7. كريستيان سمولز (الولايات المتحدة)
8. كلوي فيونا لودن (المملكة المتحدة – فرنسا)
9. سيرجيو توريبيو سانشيز (إسبانيا)
10. فيغديس بيورفاند (النرويج)
11. حاتم العويني (تونس)
12. سانتياغو غونثاليث باييخو (إسبانيا)
كما تم التحقيق مع هويدا عراف وبوب سوبيـري – وكلاهما يحمل الجنسية المزدوجة (أميركية – دولة الاحتلال) – وأُطلق سراحهما، وهما الآن برفقة الطاقم القانوني لعدالة.
في المقابل، لم يتمكن محامو عدالة من لقاء كل من:
• أنج ساهوكيت (فرنسا)
• د. فرانك رومانو (الولايات المتحدة – فرنسا)
• مراسل الجزيرة محمد البقالي (المغرب)
• والمصور وعد الموسى (الولايات المتحدة – العراق)،
الذين يتولى الدفاع عنهم محامون مستقلون