الأكثر مشاهدة

16 10:19 2025 ماي

علمت ديوان اف ام اليوم الجمعة 16 ماي 2025 أن إدارة النادي النادي الإفريقي بقيادة هيكل دخيل لم تتخذ أي قرار بشأن العرض المقدم من نادي الشمال القطري بخصوص الظفر بخدمات المهاجم يوسف سنانة

على المباشر

O'Star
حوارات مع اكبر النجوم والمشاهير 👑 des scoops 🎬 تصريحات 🎙️واخر الاصدارات الفنية 🎀 مع #أميمة_العياري في O'Star 🎺🎻 نهار السبت من 12:00 ل 14:00
تنشيط أميمة العياري
اقتصاد

أستاذ بكلية العلوم القانونية: مشروع قانون تنظيم عقود الشغل ومنع المناولة تضمن نقاط إيجابية ولكن..

:تحديث 19 12:11 2025 ماي
أستاذ بكلية العلوم القانونية: مشروع قانون تنظيم عقود الشغل ومنع المناولة تضمن نقاط إيجابية ولكن
قال الأستاذ في كلية العلوم القانونية والسياسية والاجتماعية، بتونس، حاتم قطران، إن مشروع القانون المتعلق بتنظيم عقود الشغل ومنع المناولة، يتضمن العديد من النقاط الإيجابية

وأشار ذات المصدر، في تصريح للديوان أف أم اليوم على هامش ندوة نظمتها اليوم الاثنين، الغرفة حول قطاع الحراسة وتأمين سلامة المؤسسات، الى أن مشروع القانون سيزيل الخلط الذي كان قائما في مجلة الشغل ما بين عقد الشغل المحدد المدة وعقد الشغل غير محدد المدة.

وبين المتحدث، بأن مشروع القانون أقر مبدأ أساسي وهو أن عقد الشغل يجب أن يكون لمدة غير معينة الا في حالات ذكرها مشروع القانون وتتعلق بثلاث حالات وهي ان يكون العامل متغيب أو زيادة غير عادية في حجم العمل وأعمال موسمية، معربا عن أمله في أن تتم إضافة حالات أخرى في مشروع القانون.

 في المقابل انتقد الأستاذ في العلوم القانونية، التنصيص في مشروع القانون على اعتبار مؤسسات الحراسة تندرج ضمن قطاع المناولة، معتبرا أنها مؤسسات تقدم خدمات وليست مناولة بحسب تقديره.

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقيقة 12

تم صباح اليوم الاثنين 19 ماي 2025 العثور على مواطن أصيل مدينة القطار بقفصة مشنوقا في منزله وفق ما نقله مراسل ديوان أف أم بالجهة

منذ دقيقة 36

دعت حركة "تونس إلى الأمام"، اليوم الإثنين، إلى "توسيع دائرة التشاور مع المكونات السياسية والمدنية والاجتماعية الوطنية من أجل بلورة برنامج يستجيب لكافة التحديات

منذ دقيقة 36

قال المدير الفني للتعداد العام للسكان والسكنى 2024 عبد القادر الطلحاوي إن أبرز نتائج التعداد الملفتة للانتباه هي مؤشر الشيخوخة الذي بلغ 73.9 بالمائة بعد أن كان 49 بالمائة سنة 2014 وفي السبعينات كان في حدود 13 بالمائة وهو ما يفسر امكانية توجه تونس نحو التهرم السكاني