تطاوين: نحو زراعة 1600 هكتار من اللفت السكري في قلب صحراء رمادة

وأضاف المصدر ذاته أن المنطقة تتوفر على أغنى مائدة مائية باطنية مع توفر مساحات شاسعة قابلة للزراعة مشيرا الى أن عديد الإجابات الفنية تشجع على التجربة بما فيها نوعية التربة .
وأوضح أن تصور الإنتاج يتمثل في شراكة بين المستثمر والفلاح يتم بمقتضاها توفير مستلزمات الإنتاج والمتابعة الفنية مع شراء مباشر لكامل الانتاج مما يمكن الفلاح من المحافظة على أرضه .