حزب العمال يندّد "بانتهاكات سلطة سعيّد لحرية الصحافة"
وطالب بمحاسبة كل المتورطين في الاعتداءات على الصحافيين وخاصة يومي 1 سبتمبر 2021 و14 جانفي 2022 وألا تكون محاسبة الأمنيين إدارية فقط بل قضائية أيضا.
ودعا حزب العمل إلى رفع القيود على حق النفاذ للمعلومة للصحافيين ورفع أي قرار بغلق أي مكتب لأي قناة إعلامية تعمل في إطار القانون.
واعتبر الحزب أن الاعتداءات على حرية الصحافة والإعلام والنشر والتعبير تعددت منذ 25 جويلية في محاولة لنشر الخوف والرعب في صفوف الصحفيين والمدوّنين، وفق نص البيان.
وأفاد بأن "سعيّد اتجه لوضع يده على المرفق العمومي من خلال تعيين إدارة على رأس التلفزة الوطنية بدأت بمنع كل الأحزاب السياسية والآراء المخالفة للانقلاب من المشاركة في البرامج التلفزية".