الأكثر مشاهدة

07 22:02 2025 ديسمبر

أعلن معهد أوروبا عن فتح باب الترشح لفائدة طلبة المجالات القانونية والاقتصادية والمالية من بلدان الجوار للاتحاد الأوروبي ومن بينها تونس، للحصول على منح دراسية في مرحلة الماجستير في اختصاص الدراسات الأوروبية، بعنوان السنة الجامعية 2026-2027، حسب ماجاء في بلاغ للإدارة العامة للتعاون الدولي بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي

على المباشر

ناس الديوان
#ناس_الديوان أحلى ناس وأحلى لمّة ماتلقاوها كان في ناس الديوان كل نهار ابتداء من17:00 إلي 19:00 مع #سماح_مفتاح #صوتكم #ديوان_اف_ام fréquence #DiwanFM 91.2à Sfax 93.5 sur le Grand Tunis
تنشيط
سياسية

عماد الدايمي: "كنا ننتظر أن تنصفنا المحكمة الإدارية ولكن قرارها باطل"

19 22:03 2024 أوت
66c3b30c6103266c3b30c61033.jpg
قال المرشح عماد الدايمي إننا كنا ننتظر أن تنصفنا المحكمة الإدارية بقبول الطعن المرفوع في إطار نزاعات الترشّح للانتخابات الرئاسيٌة لسنة 2024 ولكن هذا لم يحدث، على حدّ تعبيره

واعتبر الدايمي أن قرار المحكمة الإدارية المتعلق برفض الطعن أصلا "باطل" مشددا على أنه لن يستسلم وسيستكمل المسار وذلك في ظل تسلط السلطة التنفيذية على بقية السلط والتدمير الممنهج لاستقلالية القضاء، حسب فيديو نشره على موقع فيسبوك.

وتابع قوله "في معركتنا القانونية عشنا كل أنواع التضييق والتعطيل ومحاولة الإقصاء والسعي المحموم من الهيئة العليا المستقلة للانتخابات لتعقيد الإجراءات ورفض ملفنا بحجج واهية".

يذكر أن الدّوائر الاستئنافيّة بالمحكمة الإداريّة إستكملت بتاريخ اليوم الإثنين 19 أوت التّصريح بمنطوق القضايا في إطار نزاعات الترشّح للانتخابات الرئاسيٌة لسنة 2024 في طورها الأوّل من التّقاضي وقد قضت في جميعها بالرّفض.

آخر الأخبار

منذ دقائق 5

انطلقت في العاصمة الأميركية واشنطن أعمال المؤتمر السنوي لمؤسسة حلفاء إسرائيل، بمشاركة نواب ومسؤولين حكوميين وزعماء دينيين وخبراء سياسات من أكثر من 30 دولة

منذ دقيقة 23

تواصل مصالح اللجنة الجهوية للتضامن الاجتماعي بنابل توزيع المساعدات لمجابهة موجة البرد لفائدة 900 عائلة معوزة ومحدودة الدخل بمختلف معتمديات ولاية نابل، وفق ما أفاد به المتصرف الجهوي للتضامن الاجتماعي محمد بريّك لمراسلة ديوان أف أم بالجهة

منذ دقيقة 47

أعاد إعلان إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية فتح تحقيق في وفيات قد تكون مرتبطة بلقاحات كوفيد-19 الجدل حول ملف السلامة إلى الواجهة من جديد، خاصة أن المراجعة تشمل فئات عمرية مختلفة