الأكثر مشاهدة

24 07:51 2025 ديسمبر

يشهد طقس اليوم الأربعاء سحبا قليلة ثم يكون مغيما جزئيا بأغلب الجهات وفق المعهد الوطني للرصد الجوي

على المباشر

Weekend عالكيف
Weekend عالكيف
تنشيط
سياسية

قيس سعيد من القاهرة: "سأتحمل مسؤوليتي... "

:تحديث 11 13:59 2021 أفريل
6072ff84798ec6072ff84798ed.jpg
قال رئيس الجمهورية، قيس سعيد، خلال لقاء جمعه مساء أمس السبت 10 أفريل 2021 بعدد من أفراد الجالية التونسية المقيمة بمصر، بمقر السفارة التونسية بالقاهرة، إن "العقبات الموجودة هي من الداخل"، مؤكدا أنه "سيتحمل مسؤوليته لإيجاد الحل"، بالرغم مما وصفه بـ"كل المناورات والمؤامرات التي فاقمت مظاهر البؤس والفقر"، وفق قوله

وأعرب سعيد عن أسفه "للانتقال في تونس من الحزب الواحد، إلى اللوبي الواحد، لا سيما وأن رئيس الجمهورية منتخب من الشعب، وأن النظام والحكومة يفترض انهما منبثقان عن الأغلبية".

وتابع الرئيس القول: "الواقع السياسي والدستوري بتونس مؤلم"، مؤكدا "ضرورة أن تتوفر الإرادة السياسية الحقيقية للخروج من هذا الوضع".

واعتبر قيس سعيد أن "تونس تملك إمكانات هائلة، ما يجعلها قادرة على صنع المعجزات"، مذكرا، في هذا السياق، بأنه تم منذ أيام إطلاق قمر صناعي بأياد تونسية، ومنتقدا ما أسماه ب"غياب النية الصادقة في إنقاذ البلاد رغم ما تزخر به من طاقات وكفاءات بشرية".

وفي معرض حديثه عن الشباب، قال سعيد إنهم طاقة مهدورة في ظل عدم تمكينهم من الآليات القانونية لتفجير طاقاتهم، داعيا إلى ضرورة خدمة البلاد من منطلق المسؤولية ضمن مقاربة تساير خصوصيات المرحلة التاريخية الجديدة لتونس، "والتي تتطلب تغيير الكثير من المفاهيم التي ترسخت، وعفا عنها الزمن"، وفق تعبيره.

وعن العلاقات التونسية المصرية، أكد رئيس الجمهورية أنها "تظل متميزة على المستويين الفكري والقانوني، بما عرفته من تلاقح مستمر على مر الاجيال في السابق والحاضر"، مشددا على أن "مصلحة البلدين تظل واحدة".

وات

 

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقيقة 25

أعلن البيت الأبيض، اليوم السبت، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سيلتقي فلاديمير زيلينسكي، يوم غد الأحد في ولاية فلوريدا

منذ دقيقة 39

وقّعت تايلاند وكمبوديا، اليوم السبت، اتفاقاً لوقف إطلاق النار بعد ثلاثة أيام من محادثات بين الجارتين في جنوب شرق آسيا، عقب أسابيع من اشتباكات حدودية عنيفة

منذ دقيقة 59

فرضت الصين عقوبات على 20 شركة أميركية في قطاع الدفاع و10 من كبار مسؤوليها التنفيذيين، على خلفية ما وصفته بأكبر صفقة أسلحة أميركية مع تايوان