الأكثر مشاهدة

10 18:03 2025 نوفمبر

أكدت مصادر إعلامية رومانية مساء اليوم الاثنين أن غرفة فض النزاعات في الفيفا حكمت لصالح المدرب الروماني السابق للترجي في نزاعه مع الفريق

على المباشر

سياسية

كتلة الاصلاح تحمّل الرؤساء الثلاثة مسؤولية عدم احتواء الأزمة التي تمرّ بها في البلاد

:تحديث 02 16:43 2021 ماي
كتلة الاصلاح تحمّل الرؤساء الثلاثة مسؤولية عدم احتواء الأزمة التي تمرّ بها في البلاد
حمّلت كتلة الإصلاح بمجلس نواب الشعب، اليوم الأحد، الرؤساء الثلاثة دون استثناء مسؤولية ما يحصل في البلاد لعدم قدرتهم على احتواء الأزمة التي تمر بها البلاد و إصرارهم "على التمادي في منطق المغالبة و التحدي دون مراعاة للمصلحة الوطنية العليا".

ودعت الكتلة في بيان لها ، مختلف الكتل النيابية و النواب الذين أمضوا على عريضة سحب الثقة من رئيس المجلس إلى عقد اجتماع عاجل في الغرض، و الحسم بشكل نهائي في عدد الممضين عليها، و نشرها للرأي العام و الاتفاق على مآلها و تاريخ إيداعها.

وجددت الدعوة الى الانطلاق في حوار وطني مسؤول بين مؤسسات الدولة و مكوناتها الفاعلة خدمة للوطن ورفعا لمكانته و ضمانا لعدم الانحراف بمسار الانتقال الديمقراطي في بلادنا.

وأدانت كل تهجّم طال رموز الدولة و قياداتها و خاصّة رئيس الجمهورية مهما بلغت درجة الاختلاف معه، لما في ذلك من مسّ بسيادة الدولة و هيبتها خاصّة عندما يصدر من مجموعة احترفت هذا السلوك دون سواه في ظلّ حالة لاوعي متواصلة بخطورة خطابهم و سلوكياتهم و ما تسبب فيه من كوارث.

ودعت في المقابل رئيس الجمهورية إلى النأي بالبلاد عن كل الصراعات و الترفّع عنها لأنها لن تزيدنا إلا فرقة و تشتتا و تخلّفا عن ركب التقدّم و الحداثة و الانفتاح بما قد يفقد تونس إشعاعها و مكانتها و درجة احترامها بين الدول.


ونبهت الكتلة الى خطورة الزجّ بالمؤسستين الأمنية و العسكرية في معركة توزيع الصلاحيات وما رافقها من صراعات سياسية لما في ذلك من خطورة على وحدة الدولة و تماسكها و ضرب لقيم الجمهورية و أسسها.

كما حثت رئيس الحكومة على النأي بحكومته عن كل أشكال ما أسمته بالضغوطات الحزبية، حتى لا تفقد حكومته مبدأ الاستقلالية الذي قامت عليه، مؤكدة حرصها على دعم و تفعيل كل مشروع إصلاحي أو برنامج جدّي يخدم المواطن و الوطن بعيدا عن منطق الإملاءات و الولاءات الحزبية منها أو الشخصية وتغليب منطق الكفاءة وحدها.

 

 

آخر الأخبار

منذ ساعة

ناقش وزير الصحّة، مصطفى الفرجاني، مساء اليوم الخميس، مع ثلّة من الأطباء والباحثين والطلبة التونسيين المقيمين بجنوب فرنسا، في لقائه بهم بمقر إقامة تونس بمرسيليا، عدّة مقترحات أبرزها تسهيل الاعتراف بالشهادات العلمية المسلّمة بالخارج، وتمكين الكفاءات التونسية المقيمة بالخارج من الممارسة في تونس بصفة جزئية ضمن المؤسسات العمومية، حسب بلاغ صادر عن وزارة الصحة

منذ ساعة

تقدّر ميزانية مهمّة البيئة لسنة 2026 بنحو 0،500 مليار دينار، وفق مشروع ميزانية الدولة للسنة ذاتها، مقابل 0،465 مليار دينار في 2025

منذ ساعة

دارت اليوم الخميس مباريات الجولة قبل الختامية ضمن تصفيات اوروبا لمونديال 2026