الأكثر مشاهدة

21 12:29 2025 أكتوبر

أكدت مصادر صحفية مصرية اليوم الثلاثاء أن المدرب الدنماركي الجديد للنادي الأهلي المصري ييس توروب حسم موقفه من قائمة اللاعبين الأجانب آلتي قام بتقييمها في الايام الماضية

على المباشر

RAF MAG
لمّة العادة تطل كل صباح بأحلى Ambiance 🎊 وبالجو الي يتحب 🎀 ب Récap الأخبار 🗞️و في الدنيا اش صار وماصار 📰 في #Raf_Mag مع رفيق بوشناق و les Rafmagueurs من الإثنين للجمعة ☀️ من 7:00 ل 9:30 متاع الصباح
تنشيط رفيق بوشناق
متفرقات

القضاء التركي يُلزم رجلا بتعويض زوجته ماديا بعد أن حفظ رقم هاتفها باسم "السمينة"

:تحديث 23 12:51 2025 أكتوبر
القضاء التركي يُلزم رجلا بتعويض زوجته ماديا بعد أن حفظ رقم هاتفها باسم "السمينة"
أمرت محكمة النقض في تركيا رجلاً بدفع تعويض مادي ومعنوي لطليقته بعد أن تبين أنه حفظ رقمها في هاتفه باسم "تومبك"، وهي كلمة تركية تعني "السمينة"، في واقعة قانونية نادرة من نوعها في تركيا

وظهرت القضية خلال إجراءات الطلاق في مدينة أوشاك، حيث أكدت الزوجة أن هذا اللقب المهين ألحق بها أذى نفسيًّا وكان له أثر سلبي على علاقتهما، ما سرَّع في انهيار الزواج.

وأوضحت أن اكتشاف هذا اللقب خلال جلسات المحكمة شكّل إهانة لها وأثار مشاعر سلبية عميقة. وأيدت المحكمة رواية الزوجة وقررت تحميل الزوج المسؤولية، وألزمته بدفع تعويض مالي لها.

وأصبحت القضية الآن سابقة قانونية في تركيا، مما يعني أن التصرفات البسيطة مثل الألقاب المسجلة في الهاتف يمكن أن تُعد دليلًا على الإساءة الزوجية.
وبحسب ما نقلته صحيفة "هابرلر" التركية، أثار الحكم جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي. فقد اعتبر البعض أن القرار عادل ويُظهر احترامًا لكرامة المرأة، فيما رأى آخرون أن كلمة "السمينة" قد تُستخدم بطريقة محببة أو عفوية، دون نية للإهانة.

(الامارات اليوم)
 

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقائق 4

تم اليوم الخميس 23 أكتوبر، في إطار الزيارة الميدانية التي يؤديها وزير الصحّة الدكتور مصطفى الفرجاني إلى ولاية جندوبة، تركيز آلة مفراس ثانية بالمستشفى الجهوي، وربطها بالمستشفى الرقمي لتعزيز خدمات التشخيص وتقريبها للمواطن واختصار الوقت والمسافات

منذ دقيقة 11

فاز النادي الرياضي الصفاقسي اليوم الخميس ودياً أمام أولمبي الزاوية الليبي

منذ دقيقة 15

بلغ عدد عقود القيام بأشغال عرضية ، المرخص فيها لفائدة متقاعدين خلال السنة الجارية ، 26 عقدا ، وفق ما أفاد به رئيس الهيئة العامة للوظيفة العمومية حاتم عيشاوية في اجابة على سؤال كتابي توجه به عضو مجلس النواب حليم بوسمة