الأكثر مشاهدة

12 21:15 2025 جويلية

فاز النادي الرياضي البنزرتي ودياً عشية اليوم امام مستقبل سليمان بنتيجة هدف دون رد 

على المباشر

ليالي رمضان
ليالي رمضان
تنشيط سند عمار
متفرقات

حرب قضائية مقبلة بين أغنى رجال العالم

13 23:53 2024 نوفمبر
حرب قضائية مقبلة بين أغنى رجال العالم
"صراع المليارديرات" قد يشتعل بين أغنى رجل في أوروبا، وأغنى رجل بالعالم، بسبب منصة "إكس"

قرر أغنى رجل في أوروبا، برنار أرنو، مقاضاة أغنى رجل في العالم، إيلون ماسك، من أجل الحصول على تعويض ضخم، بسبب استخدام "منصة إكس" مقاطع فيديو وأخبار من الصحف التي يملكها أرنو.

ووفقا لأرنو، تنشر المنصة محتوى إعلامي من وسائل إعلام يملكها أرنو، دون موافقة منه، ودون الحصول على تعويض مادي.

ويعتبر أرنو خامس أغنى رجل في العالم، والغنى في أوروبا، ويملك شركات ضخمة، مثل دور الأزياء لويس فيتون وكريستيان ديور وجيفينشي، بالإضافة إلى عدة صحف فرنسية رئيسية مثل "لو موند" و"لو باريزيان" و"لو فيغارو".

وتدور قضية أرنو حول القانون الأوروبي الصادر عام 2019، والذي يضمن أن تدفع المنصات الرقمية لناشري الأخبار عند توزيع المحتوى الخاص بهم.

على عكس شركة غوغل وميتا، رفضت شركة إكس فتح مفاوضات مع وسائل الإعلام الفرنسية.

وحكمت محكمة قضائية في باريس في وقت سابق لصالح الصحف، مطالبة إكس بمشاركة البيانات التجارية في غضون شهرين.

وتأتي الدعوى أيضا في الوقت الذي انخفضت فيه ثروة أرنو بمقدار 36 مليار دولار في عام 2024، ويرجع ذلك إلى انخفاض الطلب من الصين على البضائع الفاخرة، مما أدى إلى انخفاض صافي ثروته إلى 171.5 مليار دولار.

وفي الوقت نفسه، ارتفعت ثروة إيلون ماسك بمقدار 105.5 مليار دولار، لتصل إلى 334.5 مليار دولار، مدفوعة إلى حد كبير بطفرة السوق بعد انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة.

(سكاي نيوز)

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقيقة 11

تعهدت لجنة التربية و التكوين المهني و البحث العلمي و الشباب و الرياضة بمجلس نواب الشعب بالنظر في مقترح قانون عدد 83 لسنة 2025 يتعلق بمناهضة العنف في الملاعب الرياضية في تونس

منذ دقيقة 25

أعلن نادي الغرافة القطري عن تجديد عقد لاعب الوسط الدولي التونسي فرجاني ساسي لمدة موسم إضافي 

منذ دقيقة 38

انعقدت اليوم الثلاثاء بمدينة العلوم بتونس، الدورة الثالثة للجنة المشتركة التونسية الجنوب أفريقية للتعاون العلمي والتكنولوجي، وقد توّجت هذه الدورة باعتماد خطة عمل للفترة 2025–2027، تتضمّن جملة من المبادرات العملية في مجالات البحث العلمي والتكوين والابتكار،