الأكثر مشاهدة

07 09:11 2025 أكتوبر

قرّرت الدائرة الجنائية الاستئنافية بمحكمة الاستئناف بنابل الإفراج عن المواطن صابر شوشان الذي صدر في حقه حكما بالإعدام بتهم تتعلق بـ "نشر أخبار زائفة تستهدف موظفا عموميا وإتيان أمر موحش تجاه رئيس الجمهورية والاعتداء المقصود به تبديل هيئة الدولة"، حسب ما صرّح به المحامي أسامة بوثلجة لديوان أف أم

على المباشر

ساعة سعيدة
الجو٫ الربح 🎊 ٫ وأحلى لمّة تلقاوها ديمة مع #جعفور في #ساعة_سعيدة كل يوم على #ديوان_اف_ام من الاثنين للجمعة من التسعة ونصف حتى لنصف النهار .. ابتداء من يوم الاثنين 11 سبتمبر 2023 ..
تنشيط
وطنية

الخبير البيئي حمدي حشاد : باعثون عقاريون ورجال أعمال وراء نشوب الحرائق في تونس

31 13:56 2022 جويلية
الخبير البيئي حمدي حشاد : باعثون عقاريون ورجال أعمال وراء نشوب الحرائق في تونس
أكد الخبير في البيئة والتغيرات المناخية حمدي حشاد أن "اشتعال أكثر من 2000 هكتار من الغابات في نفس المنطقة وفي ظرف وجيز يبدو غريبا خاصة وأن الأسباب الطبيعية لا يمكن أن تمثل علميا سوى 4 في المئة فقط من أسباب الحرائق وتتعلق بالتغيرات المناخية التي تساعد على اشتعال النيران مثل الصاعقة والبركان أو تسرب الغازات إلى قلب الأرض طبيعيا أما بقية الأسباب فتتعلق بالسلوك البشري سواء كان متعمدا أو غير مقصود"

وأوضح حشاد، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية"، الأحد، أن عددا من حرائق الغابات التي نشبت في تونس خلال السنوات الأخيرة "تورط فيها باعثون عقاريون سعوا للتخلص من الغابات من أجل كسب مساحات عقارية لإقامة الفنادق والمنتجعات السياحية ورجال أعمال متاجرين في الخشب استفادوا من أشجار الغابات المشتعلة"، داعيا لمحاسبتهم بتهمة الإرهاب الإيكولوجي ضد الغابات والإضرار بالطبيعة.

وقال خبير البيئة والتغيرات المناخية إن "مسؤولين سياسيين سابقين ثبت تورطهم في حرائق الغابات من أجل بناء عقارات مطلة على البحر كما تجري التحقيقات حاليا مع ثلاثة أشقاء تبين أنهم تسببوا في حريق جبل بوقرنين الأخير".

وذكر أن "الدوافع الإجرامية والجنائية لإحراق الغابات والجرائم الإيكولوجية ثبتت في تونس كما في فرنسا وإسبانيا والولايات المتحدة وفق تقارير إعلامية".

وخلص حمدي حشاد إلى أن معدل الحرائق في تونس قبل الثورة "كان لا يجاوز 3 هكتارات سنويا ثم أصبحنا نتحدث في عام 2013 عن خسارة 14 ألف هكتار وفي عام 2021 عن اشتعال 27 ألف هكتار من الغابات"، بما يعني أن الإفلات من العقاب فاقم من هذه الجرائم الإيكولوجية لصالح المستفيدين منها ومن بينهم "مافيا الخشب المحروق، الذين يبيعون الخشب المرحي لشركات تربية الدواجن والباعثين العقاريين الذين يستغلون المساحات المحروقة لتشييد المنتجعات الغابية متناسين دور الغابات في الحماية من زحف الرمال".

واعتبر، في الختام، أن الحل هو "تطبيق قانون الإرهاب على المخالفين والذي ينص على أن الإضرار بالغابات وتدميرها وحرقها لا يقل عنفا وتخريبا عن التفجيرات واستهداف الأبرياء، خاصة وأن حرق الغابات يتسبب في انجراف التربة وردم السدود مسببا نقصا في الماء ومساسا بالأمن الغذائي والمائي".

(سكاي نيوز عربية)

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقيقة 11

شدد رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو، مع دخول وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حيز التنفيذ رسمياً، اليوم الجمعة، على أنه "نفذ وعده بعودة كل الاسرى"

منذ دقيقة 13

نفذ عدد من سواق التاكسي الفردي بولاية صفاقس اليوم الجمعة وقفة احتجاجية أمام مقر الولاية للمطالبة بنشر القائمة النهائية لرخص التاكسي دفعة 2004 و2006

منذ دقيقة 26

رفضت إندونيسيا اليوم الجمعة منح تأشيرات للاعبي جمباز من الكيان المحتل مما يكلفهم خسارة مكان في بطولة عالمية في جاكرتا هذا الشهر، في حين طالبت المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالحقوق الثقافية باستبعاد الكيان المحتل من المنافسات الرياضية الدولية