الصحفية رحمة الباهي: مسؤولة برئاسة الحكومة و عمداء كليات و أطباء رفضت فرنسا منحهم التأشيرة

على غرار عميد إحدى الكليات بصفاقس وكذلك العميد السابق لكلية الأداب بسوسة منصف عبد الجليل والدكتورة بمستشفى المنجي سليم فاطمة الشرفي وكذلك مديرة عامة برئاسة الحكومة معتبرة أن هذا التعامل هو ''إذلال'' للتونسيين من قبل السلطات الفرنسية وفق تعبيرها.
واضافت الباهي أن ''الإذلال'' يتجلى كذلك من خلال تعامل شركة TLS الخاصة المكلفة بقبول ملفات التأشيرة حيث يبقى التونسيون ساعات أمام مقرها لإيداع الملف مع دفع تكاليف باهظة وفي الأخير يجابه كل ذلك بالرفض دون اي تبرير وفق قولها.