تحقيق يكشف تورّط شركة تونسية في محاولة التأثير على الإنتخابات في تونس وافريقيا
وكشف التحقيق عن عشرات الأصول عبر الإنترنت مع تواصل بشركة اتصالات رقمية تونسية تسببت في إغلاق شركة فايسبوك لمئات الحسابات في تونس، كما تضمنت العملية نشر العديد من المواقع الفرنكوفونية التي اثبت التحقيق انخراط بعضها في تكتيكات تأثير على الرأي العام وتغيير تركيزه من الموضوعات غير السياسية إلى المواضيع السياسية
وأطلق الموقع إسم ''قرطاج'' على العملية المذكورة، مؤكدا أن بحثه استند إلى مجموعة من صفحات الفيسبوك غير الصحيحة التي تستهدف الأشخاص في 10 دول أفريقية، مؤكدا ممارسة العملية لنفوذها في حملات رئاسية أفريقية متعددة ، بما في ذلك دعم حملة إعادة انتخاب الرئيس التوغولي فوري غناسينجبي في فيفري 2020 ، بالإضافة إلى حملة الرئيس الإيفواري السابق هنري كونان بيدييه في انتخابات أكتوبر 2020 في كوت ديفوار...
كما يشرح التحقيق كيفية قيام الشركة التونسية و غيرها الكثير من شركات الاتصالات الرقمية وشركات العلاقات العامة بحملات التضليل والتأثير على الإنترنت، و في مايلي رابط التحقيق