رئيس الجمهورية لن يتحوّل غدا إلى "منطلق الانفجار الثوري غير المسبوق في التاريخ"
وتوجه رئيس الدولة في ذات البلاغ، إلى أهالي سيدي بوزيد بالتحية والإكبار واعدا إياهم بلقاء قريب.
وللاشارة فإن سيدي بوزيد، تحتفل غدا الخميس 17 ديسمبر 2020، بذكرى اندلاع للتحركات الاحتجاجية، التى أدت إلى لـ «ثورة الحرية والكرامة»، بعد أن أقدم الشاب محمد البوعزيزي، على حرق نفسه احتجاجا على مصادرة «عربته» في 17 ديسمبر 2010 لتجتاح شرارة الاحتجاجات كامل ولايات الجمهورية.