سعيّد :"شخص كان مستعدا سنة 2011 لإعادة 3 آلاف مليار لتونس ولكن قُبر ملفه"
وأفاد بأن هذا الشخص يحاول اليوم العودة ويعتبر أن له حصانة متابعا بالقول "لا أحد يمتلك حصانة أمام القانون الذي يطبّق على الجميع على قدم المساواة".
وشدّد الرئيس على أن علاقة المصاهرة لا تمنع من المحاسبة مضيفا أنه من حق الشعب مساءلة هؤلاء وكل من أذنب في حقه.
وأكد سعيّد نهب أموال طائلة من طرف عدد كبير من المتورطين المندسين داخل رجال الأعمال الذين أفرغوا خزائن الدولة واستولوا على الأراضي ومقدرات الشعب، على حدّ تعبيره.