مجالس الأطباء و الصيادلة تستنكر بشدّة الأحكام الاستئنافية في قضيّة الرضّع

واعتبرت أن ما حدث يعود الى تدهور القطاع الصحي العمومي على مدار عقود طويلة في ظل غياب موارد بشرية ومادية لازمة للمؤسسات العمومية.
ودعت مجالس الأطباء و أطباء الأسنان و الصيادلة كل مهنيي الصحة الى التضامن المطلق و التحرك المشترك دفاعا عن كرامة المهن رفضا لتحويلها الى أكباش فداء وذلك بالمشاركة في يوم الغضب المقرر في 17 أفريل الجاري.
وطالبت هذه الهيئات المهنية سلطة الاشراف الى حماية حقوق العاملين في القطاع الصحي وتوفير التشريعات القانونية التي تضمن العدالة و تحفظ حقوقهم.