الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان
مقالات
طالبت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان بإعلان قابس منطقة منكوبة واتخاذ اجراءات عاجلة لضمان حق الأهالي في الحياة وإنهاء العمل بحالة الطوارئ التي قالت انها تحولت من إجراء استثنائي إلى وضع دائم يسمح بالتضييق على الحقوق والحريات
قال رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بسام الطريفي إنه وفق المعلومات التي وصلت للرابطة فإن قرارات تعليق النشاط يمكن أن تطال ما بين 600 و 700 جمعية مشيرا إلى أن الجهة القضائية لم تطلع ولم تتثبت من المؤيدات التي قدمتها الجمعيات في الغرض وفق المرسوم 88 وفق قوله
أكدت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، أن وفدا زار أمس الجمعة السجين جوهر بن مبارك، ولاحظ التدهور الخطير لحالته الصحية، ورفضه فك إضرابه عن الطعام.
أفادت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان في بلاغ لها اليوم الجمعة، بأنه تفعيلا لمذكرة التفاهم بين الرابطة و وزارة العدل، قام وفد من الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان اليوم الموافق للسابع من نوفمبر 2025 مرفوقا، بطبيب بزيارة لسجن بلي المدني
عبّرت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان وحزبا العمال والمسار الديمقراطي الإجتماعي عن دعم التحرّكات الإحتجاجية لأهالي قابس ومساندتها، ضدّ الوضع البيئي والصحي الكارثي الناتج عن الأنشطة الملوثة للمجمع الكيميائي التونسي
أكدت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان، مساندتها المطلقة وغير المشروطة لجميع المشاركات والمشاركين في أسطول الصمود
فيديوهات
اعتبر رئيس فرع صفاقس الجنوبية للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان نعمان مزيد أن حدوث بعض المناوشات الناتجة عن توافد أعداد كبيرة من مهاجري افريقيا جنوب الصحراء بالجهة لا يجب أن يدفع إلى نزعة عنصرية أو النقمة مشيرا إلى وجود المهاجرين التونسيين في الدول الخرى
أفاد رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان جمال مسلم أن الرابطة طالبت وزارة الداخلية بتوضيح عملية تسليم اللاجئ السياسي الجزائري سليمان بوحفص إلى السلطات الجزائرية لكنها لم تتلق ردّا إلى حدّ الان حول الموضوع
حذّر رئيس فرع صفاقس الجنوبية للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان نعمان مزيد من إحساس بعض المواطنين بالحنين إلى الماضي وإلى فترة النظام السابق
اعتبر رئيس فرع صفاقس الجنوبية للرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان نعمان مزيد أن عدم صدور القائمة النهائية لشهداء وجرحى الثورة إلى اليوم يمثّل وصمة عار وذلك رغم مرور 10 سنوات على ثورة 17 ديسمبر-14 جانفي
