عالم

دراسة : خطر البقاء في المستشفى بسبب "أوميكرون" أقل بنسبة 40-45 بالمائة من "دلتا"

:تحديث 23 10:06 2021 ديسمبر
دراسة : خطر البقاء في المستشفى بسبب "أوميكرون" أقل بنسبة 40-45 بالمائة من "دلتا"
كشف بحث أجرته جامعة "إمبريال كوليدج" في لندن، أن خطر حاجة المرضى المصابين بالمتحور "أوميكرون" للبقاء في المستشفى أقل بنسبة تتراوح بين 40 و45% من المصابين بالمتحور "دلتا"

وحللت الدراسة بيانات حالات أكدت الاختبارات إصابتها بالمتحور الجديد في إنجلترا في الفترة بين 1 و14 ديسمبر، وقال الباحثون عن هذه الدراسة "بشكل عام وجدنا أدلة على تقلص في خطر الإقامة في المستشفى بسبب أوميكرون مقارنة بالإصابات بدلتا، كمتوسط لجميع الحالات في فترة الدراسة".

ويسابق العلماء الزمن للإجابة على أسئلة بخصوص الضرر الذي يحدثه "أوميكرون" ومدى خطورته، لمساعدة الحكومات على التعامل مع هذا المتحور الذي ينتشر بسرعة فائقة.

ويأتي البحث البريطاني بعد دراسة في جنوب إفريقيا نشرت يوم الأربعاء وجدت أن احتمال دخول الذين تأكدت إصابتهم بالمتحور أوميكرون إلى المستشفى كان أقل بنسبة 80% في الفترة بين أول أكتوبر و30 نوفمبر، من أولئك الذين شخصت إصابتهم بمتحور آخر في نفس الفترة.

وقال الباحثون إن تقديراتهم بناء على البحث أشارت إلى أن من تلقوا تطعيما بجرعتي لقاح لا يزالون محميين بدرجة كبيرة من دخول المستشفيات حتى لو تراجعت الحماية من الإصابة بـ"أوميكرون" إلى حد كبير.

(وكالات)
 

آخر الأخبار

منذ ساعات 3

عقدت الاثنين 3 نوفمبر 2025، جلسة عمل جمعت  كاتب الدولة المكلف بالمياه حمادي الحبيب، مع وفد إيطالي رفيع المستوى ضم عدداً من المسؤولين الايطاليين يمثلون السفارة الايطالية بتونس والوكالة الايطالية للتعاون التنموي، وصندوق الودائع والأمانات الإيطالي، والمعهد الزراعي المتوسطي بباري إضافة إلى عدد من المسؤولين بالجهات التونسية المعنية

منذ ساعات 3

أكد المرشد الإيراني علي خامنئي، اليوم الاثنين، أن طهران لن تتعاون مع الولايات المتحدة إلا إذا غيرت واشنطن سياستها في المنطقة، وتخلت عن دعمها للاحتلال الصهيوني وسحبت قواعدها العسكرية

منذ ساعات 3

عقدت لجنة الدفاع والأمن والقوات الحاملة للسلاح بمجلس نواب الشعب ولجنة النظام الداخلي والحصانة والمسائل القانونية بالمجلس الوطني للجهات والأقاليم، اليوم الاثنين، جلسة مشتركة خصصت للاستماع إلى وزير الدفاع الوطني، خالد السهيلي والوفد المرافق له حول مهمة الدّفاع الوطني من مشروع ميزانية الدّولة لسنة 2026.