الأكثر مشاهدة

25 23:46 2025 ديسمبر

تحول شاب من غانا يطلق على نفسه لقب "إيبوه نوح" إلى ظاهرة مثيرة للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ادعائه النبوة وزعمه أن الله أمره ببناء سفن لإنقاذ البشر من طوفان سيبدأ في 25 ديسمبر الجاري

على المباشر

60ddc1b4e17fb60ddc1b4e17fd.jpg
متابعة لآخر الاخبار ومواضيع الساعة ، أهم الاحداث والتطورات 🌏، ضيوف وحوارات في هنا تونس 📰 كل نهار من الاثنين للجمعة من نصف النهار حتى للماديساعتين هنا تونس مع ابتسام شويخة ديوان fm صوتكم ❤️
تنشيط
اقتصاد

أرام بالحاج: تونس تحتاج في الوقت الحالي إلى الدعم المالي من قطر

01 13:23 2023 مارس
أرام بالحاج: تونس تحتاج في الوقت الحالي إلى الدعم المالي من قطر
قال الخبير الاقتصادي ،ارام بالحاج، لدى مداخلته في برنامج "هنا تونس" اليوم الأربعاء، كان من المنتظر أن تكون أولوية زيارة رئيس مجلس الوزراء القطري إلى تونس، مالية بحتة أكثر منها اقتصادية.

وأضاف بالحاج، كنا ننتظر أن يطغى الجانب المالي على هذه الزيارة باعتباره يمثل الأولوية الكبرى، خاصة بعد التصريح الأخير للمديرة التنفيذية لصندوق النقد الدولي الذي قالت فيه إن الوعود التي قُدّمت لتونس من الدول الصديقة والشقيقة في طريقها إلى تونس ونحن كجهة مانحة سنعمل على تسريع ملف تونس.

وتابع أن قطر مستثمر كبير في تونس ومن بين الأوائل الموجودين في البلاد، وهي دولة لديها  امكانيات كبيرة جدا، خاصة في القطاعات الواعدة على غرار قطاع التكنولوجيا والاتصالات والقطاع المالي.

ولفت إلى أنه إذا تمكنت تونس من تحسين علاقاتها مع قطر بإمكانها استقطاب الاستثمارات على حد تقديره.

وقال بالحاج، إن تونس تحتاج في الوقت الحالي إلى الدعم المالي اللازم من خلال الهبات والودائع لدى البنك المركزي.

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقائق 3

اعتبر القيادي في التيار الديمقراطي هشام العجبوني، أن قانون المالية لسنة 2026 لم يستجب للوضعية الاقتصادية المعقّدة ولم يتضمن أي فصل لدفع النمو والاستثمار

منذ دقائق 10

كشف وزير الاقتصاد والتخطيط سمير عبد الحفيظ، أن المملكة العربية السعودية تعد من ضمن الدول العشر الأوائل من حيث حجم الاستثمار بمبلغ تجاوز 375 مليون دولار إلى موفى سنة 2024.

منذ دقيقة 50

أعلن وزير التربية نور الدين النوري، خلال إشرافه اليوم الاثنين، على ورشة وطنية احتضنتها مدينة الثقافة، أن سنة 2026 ستكون سنة المطالعة وذلك بهدف إعادة الاعتبار للكتاب داخل المؤسسة التربوية واستعادة قيمته، معتبرا بأن المطالعة ليست مادة تدرس وإنما هي حاجة وجودية بالنسبة للتلميذ تنمي شخصيته ودائرة التفكير والخيال لديه ورسم أهدافه المستقبلية