الأكثر مشاهدة

منذ ساعات 8

أكدت مصادر صحفية مصرية اليوم الثلاثاء أن المدرب الدنماركي الجديد للنادي الأهلي المصري ييس توروب حسم موقفه من قائمة اللاعبين الأجانب آلتي قام بتقييمها في الايام الماضية

على المباشر

جهوية

قابس: تواصل الإقبال على حمامات الحامة الاستشفائية في ليلة رأس السنة

:تحديث 01 11:50 2024 جانفي
6592973f959486592973f9594a.jpg
تعتبر نسبة الإمتلاء بالحمامات الاستشفائية بالحامة من ولاية قابس في ليلة رأس السنة "جيدة"، وقد تواصل الإقبال الذي شهدته هذه الحمامات منذ بداية العطلة، ليلة رأس السنة، وفق ما صرّح به صاحب وحدة استشفائية عصرية بشانشو من معتمدية الحامة لوكالة تونس إفريقيا للأنباء

وبيّن المصدر ذاته أن الكثير من المواطنين من مختلف ولايات الجمهورية يحبذون قضاء ليلة رأس السنة بالحمامات الاستشفائية بالحامة، خاصة بعد التطور الذي شهدته على مستوى الخدمات، حيث أصبحت توفر لزوارها إقامة مريحة، تتيح لهم فرصة التمتع بالمنافع الصحية لمياه الحامة الاستشفائية، التي تسهم منذ القديم في معالجة العديد من الأمراض المزمنة.

وتشتمل الحامة على 10 حمامات استشفائية تشهد سنويا إقبال الآلاف من الزوار من مختلف ولايات الجمهورية ومن ليبيا والجزائر، بما جعل من هذه المنطقة قطبا استشفائيا مهما بالمياه المعدنية الساخنة.

ويتطلع أبناء الحامة إلى تطوير قطاع الاستشفاء بمدينتهم بتجسيم مشروع المدينة السياحية الاستشفائية بالخبايات من معتمدية الحامة الغربية المبرمج منذ ما يزيد عن 15 سنة.

وات

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقائق 3

أعلن الترجي الرياضي التونسي في بيان على صفحته على فايسبوك اليوم الثلاثاء عن طرح اشتراكات خاصّة بالفيراج

منذ دقيقة 49

قال رئيس الفرع الجهوي للمحامين بقابس منير العدوني لدى تدخله ببرنامج في 60 دقيقة ان أكثر من 100 ألف مشارك هبوا في مسيرة حاشدة اليوم الثلاثاء لنصرة مطلب قابس المتمثل في ايقاف انتاج الوحدات الملوثة التابعة للمجمع الكيميائي الى حين الشروع في تفكيكها و نقلها خارج المدينة

منذ ساعة

عبّر الحزب الجمهوري في بيان له الثلاثاء عن تضامنه الكامل مع أهالي قابس ومع كلّ ضحايا التلوّث الذين يدفعون منذ عقود ثمن سياسات لا تراعي الإنسان ولا البيئة مشددا على أن' ما حصل في قابس لم يكن مجرّد تحرّك احتجاجي عابر، بل لحظة فارقة في الوعي الجمعي للمجتمع التونسي، كشفت عمق الأزمة البيئية، وعرّت عجز منظومة الحكم وفشلها في التعامل مع واحدة من أخطر الكوارث التي تهدّد حق التونسيين في الحياة وفي بيئة سليمة ، حسب البيان