الأكثر مشاهدة

25 23:46 2025 ديسمبر

تحول شاب من غانا يطلق على نفسه لقب "إيبوه نوح" إلى ظاهرة مثيرة للجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ادعائه النبوة وزعمه أن الله أمره ببناء سفن لإنقاذ البشر من طوفان سيبدأ في 25 ديسمبر الجاري

على المباشر

60ddc1b4e17fb60ddc1b4e17fd.jpg
متابعة لآخر الاخبار ومواضيع الساعة ، أهم الاحداث والتطورات 🌏، ضيوف وحوارات في هنا تونس 📰 كل نهار من الاثنين للجمعة من نصف النهار حتى للماديساعتين هنا تونس مع ابتسام شويخة ديوان fm صوتكم ❤️
تنشيط
جهوية

نابل : انطلاق الاستعدادات لموسم بذر الحبوب و نقص في الاسمدة

20 16:30 2025 أكتوبر
نابل : انطلاق الاستعدادات لموسم بذر الحبوب و نقص في الاسمدة
عبر عضو الاتحاد الجهوي للفلاحة بنابل المكلف بالزراعات الكبرى محمد بن معاوية عن امله ان يكون الموسم الفلاحي هذه السنة طيبا حيث انطلقت الاستعدادات بعملية حراثة الأرض التي تجاوزت نسبة 40 % من المساحات

واضاف بن معاوية في تصريح للديوان اف ام ان الموسم الحالي يتميز بوفرة البذور الممتازة التي تم تخصيصها لولاية نابل والتي تقدر بـ30 الف قنطار منها 27 ألف قنطار من القمح الصلب و2600 قنطار من القمح اللين و400 قنطار من الشعير، على عكس الموسم الفارط الذي شهد نقصا في البذور الممتازة مشيرا إلى أنه تم خلال السنة الحالية برمجة زراعة مابين 40 و50 الف هكتارا من الحبوب (القمح الصلب والقمح اللين والشعير والتريتيكال والقصيبة).

وحول الاشكاليات المطروحة مع بدء الاستعدادات لعملية البذر قال عضو الاتحاد الجهوي للفلاحة ان  هناك نقص في الاسمدة  (مادة super 45 ومادة DAP)  بمراكز التجميع وعملية تزويد الفلاحين تسير بنسق بطيء جدا ودعا في هذا الاطار الى ضرورة تظافر الجهود للتسريع في توفير الاسمدة. 

آخر الأخبار

منذ دقيقتين

اعتبر القيادي في التيار الديمقراطي هشام العجبوني، أن قانون المالية لسنة 2026 لم يستجب للوضعية الاقتصادية المعقّدة ولم يتضمن أي فصل لدفع النمو والاستثمار

منذ دقائق 9

كشف وزير الاقتصاد والتخطيط سمير عبد الحفيظ، أن المملكة العربية السعودية تعد من ضمن الدول العشر الأوائل من حيث حجم الاستثمار بمبلغ تجاوز 375 مليون دولار إلى موفى سنة 2024.

منذ دقيقة 49

أعلن وزير التربية نور الدين النوري، خلال إشرافه اليوم الاثنين، على ورشة وطنية احتضنتها مدينة الثقافة، أن سنة 2026 ستكون سنة المطالعة وذلك بهدف إعادة الاعتبار للكتاب داخل المؤسسة التربوية واستعادة قيمته، معتبرا بأن المطالعة ليست مادة تدرس وإنما هي حاجة وجودية بالنسبة للتلميذ تنمي شخصيته ودائرة التفكير والخيال لديه ورسم أهدافه المستقبلية