حزب العمال يحمل الدولة مسؤولية تعطيل سير الابحاث في ملف بلعيد
ويهيب الحزب بكل القوى الديمقراطية والتقدمية السياسية والاجتماعية والمدنية أن تدرك خطورة المرحلة الجديدة التي دخلت فيها البلاد منذ انقلاب 25 جويلية 2021 وأن تكتل جهودها ليس من أجل كشف حقيقة الاغتيالات فقط وإنما من أجل التصدي للحرب التي فتحها الانقلاب على مكاسب الثورة وفي مقدمتها مكسب الحريات الفردية والعامة.