ديلو: 'الخطاب التخويني لا يؤدي الا للفتنة '
ولفت ديلو الى أن تأثير هذه الدعوة معنوي و اعتباري و رمزي مضيفا أن المحاكمات أمام القضاء العسكري تدور في ظروف و خلفيات سياسية باعتبار أن السياق الذي تعيشه البلاد منذ 25 جويلية 2021 ترك المدنيين يحالون بشكل مكثف على القضاء العسكري.
واعتبر أن تونس لم يعد لها اعتبار أمام صندوق النقد الدولي و الهيئات الدولية و القارية فيما ساءت سمعتها أمام الجميع و أضحت ملفا يناقش أحيانا في لقاءات قادة الدول مثل بعض الدول التي تعيش حروبا أو أزمات كبرى.
وقال ان الخطاب التخويني للمعارضة السياسية و تقسيم البلاد الى خونة و صادقين لا يمكن أن يقود الا للفتنة ، وفق تصريحه