الأكثر مشاهدة

26 00:39 2025 نوفمبر

أعلنت وزارة الداخلية عن فتح مناظرة بالاختبارات لانتداب حُفاظ أمن (ذكور) لفائدة الوحدات الميدانية للأمن الوطني والشرطة الوطنية. ويشترط في المترشحين أن يكونوا بين 20 و24 سنة، وأن يكونوا أتموا السنة الرابعة ثانوي أو ما يعادلها، إضافة إلى توفر شروط الصحة، الطول، وحدّة البصر

على المباشر

ناس الديوان
#ناس_الديوان أحلى ناس وأحلى لمّة ماتلقاوها كان في ناس الديوان كل نهار ابتداء من17:00 إلي 19:00 مع #سماح_مفتاح #صوتكم #ديوان_اف_ام fréquence #DiwanFM 91.2à Sfax 93.5 sur le Grand Tunis
تنشيط
سياسية

زهير المغزاوي: متمسكون بحكومة الرئيس

20 21:47 2019 أكتوبر
قيس سعيد وزهير المغزاوي
أفاد أمين عام حركة الشعب زهيّر المغزاوي، أنّ الحركة لن تشارك في الحكومة التي ستشكّلها حركة النهضة وأنّها متمسّكة بمقترحها المتعلّق بـ"حكومة الرئيس" والتي أسيء فهمها من قبل البعض.

وأكّد المغزاوي في تصريح لوات اليوم الأحد أنّ جملة التوصيات التي أقرّها المجلس الوطني للحركة ، نصّت على ضرورة استفادة البلاد والمشهد السياسي عموما من التفويض الشعبي الكبير الذي تحصّل عليه رئيس الجمهوريّة، مبيّنا أنّ إشراف الرئيس على عمليّة تشكيل حكومة سيسهّل عملها مستقبلا وستجد لمشاريعها وتصوّراتها سندا شعبيّا يساهم في إنجازها.

كما أكدّت حركة الشعب في بيان أصدرته عقب اختتام أشغال مجلسها الوطني بتونس العاصمة تمسّك كتلتها النيابيّة بأداء دورها البرلماني والسياسي والوطني في حماية الحريات والحقوق المكتسبة ومدنية الدّولة وخيارها الاجتماعي واستقلالية القرار الوطني. 

وأضافت الحركة أنها منفتحة على كل القوى الوطنية من أجل صياغة برنامج يتماهى وإرادة الشعب وطبيعة المرحلة التي تمر بها البلاد، وفق نفس البلاغ. 

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقيقتين

أكّد رئيس الجمهوريّة قيس سعيّد لدى استقباله يوم أمس بقصر قرطاج، وزير الشؤون الاجتماعية عصام الأحمر، على ضرورة إيجاد حلول لتمويل الصناديق الاجتماعية حتى تقوم بدورها على الوجه المطلوب وإعادة هيكلتها

منذ دقيقة 12

تناول رئيس الجمهوريّة قيس سعيد لدى استقباله يوم أمس، بقصر قرطاج، رئيسة الحكومة سارة الزعفراني الزنزري،الوضع العام في البلاد

منذ دقيقة 21

قال رئيس الجمهورية قيس سعيد خلال استقباله أمس الخميس وزير الشؤون الخارجية محمد علي النفطي''كنا على علم بتواريخ إجتماع البرلمان الأوروبي وبجدول اعماله وهو تدخل سافر في شؤوننا.. ويمكن أن يتلقوا الدرس تلو الدرس منا في مجال الحقوق والحريات.. وعليهم أن يتخلصوا من هذه الفكرة السائدة منذ قرون من أنهم هم الذين يلقنون الدروس.. فليسمعوا و لينظروا لتاريخنا ولينظروا في ارادتنا وفي مواقفنا لعلهم يفقهون.. ولا أعتقد على أنهم اليوم قادرون على أن يفقهوا واقعنا وارادتنا المستقلة التي لن نقبل أن نتنازل عنها قيد أنملة''