نجيب الشابي: قيس سعيّد يقود انقلابا ناعما
ورأى أن الانقلاب، "تمثلت حلقاته الاولى في تعطيل تشكيل الحكومة ثم في الاعتراض على قيام المحكمة الدستورية وأخيرا في اعلان رئيس الجمهورية توليه رئاسة قوات الامن الداخلي بمناسبة الذكرى 65 لتأسيسها."
وأوضح أن الانقلاب ليس بالضرورة عملا عسكريا، وانما يعرّفه فقهاء القانون الدستوري بأنه " عمل تسلطي غير شرعي من شأنه النيل من قواعد تنظيم الهيئات القائمة أو من سير اعمالها أو صلاحياتها" وفق تعبيره.
وفي مايلي نص التدوينة كاملا :