الأكثر مشاهدة

15 12:59 2025 ديسمبر

تقدم اليوم النادي الإفريقي بإثارة إلى الجامعة التونسية لكرة اليد ضد لاعب الترجي المعاقب أسامة البوغانمي على خلفية حضوره في المباراة ونزوله إلى القاعة بعد نهاية مباراة 

على المباشر

60ddc1b4e17fb60ddc1b4e17fd.jpg
متابعة لآخر الاخبار ومواضيع الساعة ، أهم الاحداث والتطورات 🌏، ضيوف وحوارات في هنا تونس 📰 كل نهار من الاثنين للجمعة من نصف النهار حتى للماديساعتين هنا تونس مع ابتسام شويخة ديوان fm صوتكم ❤️
تنشيط
سياسية

نزار الشعري: "هناك تململ لدى المؤسسة العسكرية والداخلية مما يقوم به الرئيس"

:تحديث 17 15:31 2022 ماي
6283a7c163e516283a7c163e53.jpg
قال رئيس حركة "قرطاج الجديدة" نزار الشعري لدى حضوره اليوم، الثلاثاء في برنامج "هنا تونس" إن عدم رضاء المؤسسة العسكرية على الوضع العام في البلاد بات معلوما لدى الجميع ولكن هذه المؤسسة منضبطة وفق تعبيره

وأضاف الشعري أن ما يُسمع اليوم أن هنالك تململ لدى الجيش والداخلية وكل أجهزة البلاد مما يقوم به رئيس الجمهورية وفق توصيفه.

ووصف محدثنا وضع البلاد بالكارثي وهو ما يتطلب قيادة حكيمة، مشيرا إلى أن الجيش يعرف ما عليه القيام به ومع من وسيقوم بذلك في الوقت المناسب على حد قوله.

ولفت إلى أن المدرسة العسكرية هي مدرسة وطنية لديها ضوابطها وقواعدها ونواميسها.

 

آخر الأخبار

منذ دقيقة 12

أعربت المعطلة عن العمل من خريجي التعليم العالي ممن طالت بطالتهم، نجوى الكوكي، في مداخلة لها اليوم الأربعاء، في برنامج "هنا تونس"، عن أملها في أن يتم انصاف هذه الفئة، لا سيما بعد مصادقة البرلمان أمس على مقترح القانون المتعلق بأحكام استثنائية لانتداب خريجي التعليم العالي ممن طالت بطالتهم بالقطاع العام والوظيفة العمومية

منذ دقيقة 24

أكّد مدير الصناعات المعدنية والميكانيكية والكهربائية وصناعات مواد البناء بالإدارة العامة للصناعات المعملية بوزارة الصناعة، المهندس العام سليم فرشيشي، أنّ قطاع صناعة مكوّنات السيارات يُعدّ من أكثر القطاعات الصناعية تطوّرًا في تونس موضحا أن أكثر من 280 شركة ومؤسسة صناعية، تنشط في المجال ما مكّن تونس من احتلال المرتبة الثانية إفريقيًا في تصدير وصناعة مكوّنات السيارات 

منذ دقيقة 16

اعتبر "المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية"، في بيان أصدره اليوم بمناسبة إحياء الذكرى الخامسة عشرة لاندلاع الثورة، أن المسار السياسي الحالي الذي تعيشه البلاد لا يمكن إصلاحه، داعياً إلى ضرورة "إعادة بناء دستوري" يكرس المشاركة الفعلية والمواطنة الحقيقية، ويضمن استقلالية آليات الرقابة المؤسساتية.