استقالة المستشارة الاعلامية برئاسة الجمهورية رشيدة النيفر
وأرجعت النيفر أسباب استقالتها الى عدم رضاها على طريقة العمل وفق تعبيرها.
وكانت رشيدة النيفر قد أعلنت مساء امس الخميس عن غلق حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الفايسبوك.
ورشيدة النيفر، أستاذة بكلية العلوم القانونية والسياسية والاجتماعية بتونس، وصحافية سابقة في جريدة "لابراس".
وعملت النيفر كأستاذة في معهد الصحافة وعلوم الإخبار بمنوبة، وكانت عضو في الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري.