الأكثر مشاهدة

03 18:55 2025 سبتمبر

يستقبل المنتخب الوطني التونسي، غدًا الخميس، منتخب ليبيريا انطلاقًا من الساعة الثامنة ليلاً بملعب حمادي العقربي برادس، لحساب الجولة السابعة من تصفيات كأس العالم 2026

على المباشر

وطنية

الطاهري: أمين عام الاتحاد في عطلة وسيعود لنشاطه وما يتداول حول تنحيه غير صحيح

:تحديث 06 11:12 2025 أوت
الطاهري: أمين عام الاتحاد في عطلة وسيعود لنشاطه وما يتداول حول تنحيه غير صحيح
نفى الناطق الرسمي باسم الاتحاد العام التونسي للشغل سامي الطاهري ما تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعي حول تنحي الأمين العام للاتحاد نور الدين الطبوبي من منصبه وتعيين فاروق العياري مكانه

وأكد الطاهري في تصريح لديوان أف أم أن هذا الخبر غير صحيح وزائف ويهدف إلى بث البلبلة وخلق حالة من الارباك في صفوف النقابيين والرأي العام موضحا أن أطرافا معادية للمنظمة الشغيلة قامت بنشر هذا الخبر الكاذب لتشويهها.

و شدد الطاهري على أن ''الأمين العام نور الدين الطبوبي في عطلة وسيعود إلى نشاطه بصفة طبيعية حال انتهائها مشيرا إلى إمكانية قطع العطلة خاصة في ظل الظرف ''الدقيق'' الذي تمر به البلاد و كذلك المنظمة الشغيلة من هجمات و تعطيل للحوار الإجتماعي وإلغاء لجلسات التفاوض'' وفق تعبيره .              

وأضاف الطاهري أن ''الاضرابات الأخيرة اقلقت السلطة وهو ما دفع بأنصارها للتحرك بطريقة وصفها ''بالغبية'' مبينا أن اتحاد الشغل منظم بقوانين حيث أنه في حالة سفر الأمين العام أو المرض أو العطلة فإن القانون يفرض عليه ترك نيابة وعادة ما تؤول إلى الأمين العام المساعد المكلف بالنظام الداخلي وفي حل كان النائب بدوره في عطلة فإنه يتم الإختيار على عضو اخر من المكتب التنفيذي ليقوم بالنيابة الظرفية'' وفق قوله.


 

آخر الأخبار

منذ دقائق 10

أنهى المنتخب التونسي لكرة القدم اليوم الأحد تحضيراته بمالابو لمواجهة غينيا الإستوائية بحثت نموذجية على ملعب المباراة

منذ دقيقة 49

تواصل الهيئة الجهوية للهلال الأحمر التونسي بقفصة القيام بحملة لجمع الكتب المدرسية لفائدة التلاميذ من أبناء العائلات المعوزة ومحدودة الدخل حيث يجري تنفيذها بمختلف معتمديات الجهة وفق ما أفاد به رئيس الهيئة البشير بن يحي لافتا إلى أن هذه الحملة انطلقت منذ شهر ماي الماضي

منذ ساعة

عبرت تنسيقية العمل المشترك من أجل فلسطين في بيان صادر عشية اليوم الأحد عن رفضها تصريحات عضوين بالكونغرس الأمريكي ومشروعهما المقدم تحت عنوان "استعادة الديمقراطية في تونس" باعتباره يمثل "تدخّلاً سافرا" في الشأن الداخلي الوطني يعكس منطقا استعماريا يرفضه الشعب التونسي