جهاد الحاج سالم: الاقتصاد التونسي لم يتعاف بعد من آثار الكوفيد في علاقة بالتشغيل
وذلك في علاقة بالقدرة التشغيلية للمواطنين وهذا ما يفسره نسبة البطالة التي أعلن عنها المعهد الوطني للإحصاء خلال الثلاثي الثاني لسنة 2024 والتي بلغت 16 بالمائة في حين أن نسبة البطالة قبل جائحة الكوفيد أي خلال الثلاثي الأول لسنة 2020 كانت في حدود 15 بالمائة .
وأوضح الحاج سالم خلال حضوره ببرنامج هنا تونس على ديوان اف ام أن من مظاهر عدم تعافي الإقتصاد من الكوفيد في علاقة بالقدرة التشغيلية هي نسبة البطالة في صفوف الشباب بين 15 و24 سنة التي ارتفعت بنسبة 7 بالمائة أي من 34 بالمائة خلال الثلاثي الأول لسنة 2020 لتبلغ 41 بالمائة خلال الثلاثي الثاني من سنة 2024.