جودة دحمان: العنف المدرسي أصبح بمثابة الغول ولا بد من استراتيجية واضحة للتصدي له

وأشارت دحمان، الى أن "العنف المدرسي صار الخبز اليومي بمختلف المؤسسات التربوية حيث لا يمضي يوم دون تسجيل حالات عنف في المدارس أو المعاهد الثانوية."
وقالت المتحدثة " في الوقت الذي من المفترض أن تكون فيه المدرسة فضاء لمقاومة العنف، صارت اليوم حاضنة له وهو أمر محزن ويمثل ناقوس خطر على حد تعبيرها."
وشددت دحمان، على ضرورة وضع خطط واستراتيجية واضحة للتصدي لظاهرة العنف بالمؤسسات التربوية.
واعتبرت أن الخطير اليوم أن تطبع المدرسة العمومية وجميع الأطراف المتداخلة في العملية التربوية مع العنف.