وطنية

رابطة حقوق الإنسان تدعو إلى تكوين حكومة كفاءات

13 18:58 2023 جانفي
63c19bd7b09cb63c19bd7b09cd.jpg
حمّلت الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان السلطة التنفيذية المسؤولية الرئيسية في تفاقم الأزمة الشاملة وتوسع معالمها منبّهة من خطورة تواصل الوضع الراهن

ودعت إلى ضرورة تعليق الدور الثاني من الانتخابات التشريعية وسحب المراسيم والأوامر المناقضة لأسس الدولة المدنية والفصل بين السلط والماسّة من جوهر الحريات العامة وأبرزها المرسوم عدد 54 لسنة 2022 مطالبة بتنفيذ أحكام المحكمة الادارية بخصوص القضاة المعفيين والتعجيل بإصدار الحركة القضائية.

وشدّدت على أهمية تكوين حكومة كفاءات تحظى بدعم مكونات المنظمات الوطنية والمجتمع المدني والسياسي تترأسها شخصية وطنية تتولى تنقية المناخ السياسي وتكون قادرة على تقديم بدائل اقتصادية واجتماعية وعلى اتخاذ إجراءات فعلية قادرة على الحدّ من استفحال الأزمة الاقتصادية واستشراء ظاهرة البطالة والهجرة غير النظامية وغيرها من مظاهر انسداد الآفاق.

وطالبت بمراجعة قانون المالية لسنة 2023 وإيجاد حلول مستعجلة لمسألة استفحال التداين الخارجي والداخلي واعادة جدولة تسديد الديون حفاظا على توازنات الميزانية العمومية.

ويشار إلى أن المشاورات بين اتحاد الشغل والرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان وهيئة المحامين والمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية انطلقت اليوم حول المبادرة التي أطلقتها هذه المنظمات للخروج من الأزمة التي تمر بها تونس.

آخر الأخبار

منذ دقائق 8

تتطلع تونس الى مضاعفة قيمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة لتبلغ 4 مليار دينار سنة 2026 والى دفع القطاعات ذات القيمة المضافة العالية (السيارات، الطيران، الصناعات الدوائية، الاقتصاد الرقمي، الصناعات الغذائية، والمنسوجات التقنية، وذلك في اطار استراتيجية أكثر نجاعة وفاعلية، بما يتماشى مع التحولات الدولية في خارطة الاستثمار.

منذ دقيقة 17

قال الكاتب العام المساعد بالجامعة العامة للبنوك ،سامي الصالحي، إن الاضراب في القطاع البنكي الذي نفذ اليوم الاثنين 3 نوفمبر كان ناجحا وتراوحت النسب بين 50 و80 و100 بالمائة حسب الجهات

منذ دقيقة 32

التقى وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي، اليوم الإثنين بمقرّ الوزارة، "عبد الرحمان سيخي كامارا" الذي قدّم له نسخة من أوراق اعتماده سفيرا جديدا لجمهورية غينيا لدى تونس مع الإقامة بالجزائر.