سعيّد:"الثورة انطلقت 17 ديسمبر من سيدي بوزيد و14 جانفي تاريخ إجهاضها"

وأضاف سعيّد أنه لا مجال للتراجع أبدا مؤكدا أنه على العهد ولن يتراجع عنه.
وأوضح رئيس الدولة أن العديد من الأطراف يعتمدون بث الفتنة والهلع والارتباك لإدارة الأزمة.
وتابع الرئيس:"كنت أتوقع أن بعض الأشخاص ستكون أفعالهم كما صرحوا بها وتعهدوا بها على رؤوس الملأ وفي الاجتماعات والجلسات ولكن اكتشفت أن الأهداف الحقيقية لمن يتظاهر بالصدق هي مزيد التنكيل بالشعب ومحاولة إجهاض الثورة."
وتعهد رئيس الجمهورية بالكشف عن عديد الخفايا في الوقت المناسب.
وتوجه رئيس الجمهورية قيس سعي بكلمة إلى الشعب التونسي مباشرة من ولاية سيدي بوزيد.