وزير التربية: إخضاع جميع المؤسسات التربوية إلى عملية تشخيص

ويتمثل الصنف الأول في المؤسسات التربوية ذات الخطورة حيث تمت إزالة الخطر إما بالهدم أو بالغلق وجاري الإعداد للتدخل العاجل وانطلاق الأشغال أما الصنف الثاني فيتعلّق بالمؤسسات التي تحتاج إلى صيانة مؤكدة وسيتم التدخل من شهر سبتمبر المقبل إلى ديسمبر 2025.
أما الصنف الثالث، فيقتضي إعادة التهيئة الشاملة لعدد من المؤسسات التربوية بداية شهر جانفي 2026، حسب المصدر ذاته.
وبيّن وزير التربية أن الوزارة تهدف، من خلال هذا التصنيف، إلى أن تكون كل المؤسسات التربوية جاذبة وآمنة وتوفر كل شروط الحياة المدرسية لفائدة التلاميذ.
وأضاف نور الدين النوري أن وزارة التربية تعمل على توفير نقل لائق للتلاميذ وأكلة مدرسية صحية ومتوازنة.