ثورة 14 جانفي 2011
مقالات
طالبت القيادية بالتيار الديمقراطي، سامية عبّو، لدى مشاركتها اليوم السبت 14 جانفي 2023 في وقفة احتجاجية بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، رئيس الجمهورية بالرحيل قائلة "أهدي قيس سعيّد أغنية نجاة الصغيرة أسألك الرحيل"، على حدّ تعبيرها
أعلنت حركة تونس إلى الأمام رفضها للانخراط في تحرّكات 14 جانفي معتبرة أنّ الحكومات المتعاقبة بعد 14 جانفي اقتصرت على رسكلة منظومة ما قبل 2010 بتحالفات بين بارونات الفساد وحركة النهضة، والتي تصدّت لها القوى التقدّمية فكانت الاغتيالات السياسية للشّهيدين شكري بلعيد ومحمد البراهمي واغتيــالات الأمنيين والعسكريين تحت يافطة الطّواغيت لإضعاف الدولة وإرباك المؤسّستين الأمنية والعسكرية في مواجهة الارهاب، وفق بيان صادر عنه
قال الناطق الرسمي باسم الاتحاد العام التونسي للشغل، سامي الطاهري، “إن الوضع بالبلاد سيئ والتحركات المزمع تنظيمها يوم 14 جانفي تبقى مشروعة رغم وجود أطراف هدفها العودة إلى الحكم، مشددا على أن أغلب الطيف المدني والاجتماعي والسياسي من حقه التعبير عن غضبه من هذا الوضع”، حسب رأيه
أكد رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان بسام الطريفي العمل على رصد التحركات الاحتجاجية غدا 14 جانفي 2023 والانتهاكات معربا عن أمله في عدم تسجيل أي تجاوزات
تحيي تونس، اليوم الثلاثاء 14 جانفي 2020، الذكرى التاسعة لأحداث ثورة 14 جانفي 2011، تاريخ هروب الرئيس بن علي آنذاك الى السعودية اثر احتجاجات اندلعت بمختلف جهات البلاد للمطالبة بتنحّيه عن السلطة