الأكثر مشاهدة

منذ ساعة 20

اصدرت مساء اليوم هيئة الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الارهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس أحكامها بخصوص القضية المتعلقة بالتآمر على أمن الدولة 2، حيث قضت بسجن راشد الغنوشي مدة 14 عاما وبمثلها لكمال البدوي و بسجن كل من ريان الحمزاوي، الحبيب اللوز، محرز الزواري، عبد الكريم العبيدي و فتحي البلدي مدة 12 عاما

على المباشر

ناس الديوان
#ناس_الديوان أحلى ناس وأحلى لمّة ماتلقاوها كان في ناس الديوان كل نهار ابتداء من17:00 إلي 19:00 مع #سماح_مفتاح #صوتكم #ديوان_اف_ام fréquence #DiwanFM 91.2à Sfax 93.5 sur le Grand Tunis
تنشيط
اقتصاد

السجل الوطني للمؤسسات يمدّد في آجال طرح غرامات التأخير حتّى 2 جانفي 2023

28 23:31 2022 ديسمبر
السجل الوطني للمؤسسات يمدّد في آجال طرح غرامات التأخير حتّى 2 جانفي 2023
أعلن السجل الوطني للمؤسسات، اليوم الأربعاء، عن التمديد في آجال طرح غرامات التأخير حتّى 2 جانفي 2023، عملا بأحكام المرسوم عدد 70 المؤرخ في 25 نوفمبر 2022، وذلك عوضا عن 31 ديسمبر 2022 الموافق ليوم عطلة.

وأشار السجل الوطني للمؤسسات، أنه مع نهاية هذه الآجال، تصبح جميع المؤسسات (شركات وتجار وجمعيات ومهنيين وحرفيين)، المزاولة لنشاطها قبل دخول القانون عدد 52 لسنة 2018 والمؤسسات، التي عليها واجب تنقيح أو تشطيب أو إدراج بيانات أو إيداع وثائق أو تحيين المعطيات، حل آجال إنجازها إلى حدود 31 ديسمبر 2021، خاضعة وجوبا لغرامات التأخير.

وأكد المصدر  ان احتساب غرامات التأخير، المقدرة بنصف المعلوم عن كل شهر أو جزء من الشهر، ينطلق بداية من غرة جانفي 2022.

وأبرز السجل الوطني للمؤسسات أن أغلب الخدمات تتوفر عن بعد يومي 31 ديسمير 2022 و 1 جانفي 2023، موضحا أن عملية إيداع الملفات عن بعد كليا تمكن من التمتع بتخفيض في المعاليم بنسبة 50 بالمائة.

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقائق 8

استقبل رئيس الجمهورية قيس سعيّد ظهر يوم أمس، التاسع من شهر جويلية الجاري بقصر قرطاج، رئيسة الحكومة سارة الزّعفراني الزّنزري

منذ ساعات 7

يؤدي رئيس الجمهورية قيس سعيد مساء اليوم الأربعاء، زيارة غير معلنة الى معتمدية قصيبة المديوني من ولاية المنستير، قام خلالها بالاطلاع على إشكالية التلوث بسواحل الجهة وفق ما نقله مراسل الديوان أف أم بالجهة

منذ ساعات 7

حثت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا اليوم الأربعاء جميع الأطراف على تجنب أي تصرفات أو خطابات سياسية قد تؤدي إلى التصعيد أو تتسبب في اندلاع اشتباكات جديدة في طرابلس، وذلك في ظل تواتر تقارير حول استمرار التحشيدات العسكرية في المدينة وحولها