الأكثر مشاهدة

28 09:03 2025 نوفمبر

أصدرت الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الارهاب بمحكمة الاستئناف بتونس ،فجر اليوم الجمعة، حكما نهائيا في حق المتهمين في قضية ما يعرف بالتآمر على أمن الدولة

على المباشر

اقتصاد

قائم الدين العمومي يزيد بنسبة 11.2 % موفى جويلية 2021 مقارنة بسنة 2020

26 18:04 2021 سبتمبر
6150b5ecceb2e6150b5ecceb2f.jpg
ارتفع قائم الدين العمومي، مع موفى جويلية 2021، إلى نحو 99.1 مليار دينار، مسجّلا زيادة بنسبة 11.2 بالمائة مقارنة بسنة 2020، وفق وثيقة تنفيذ ميزانية الدولة الصادرة عن وزارة الاقتصاد والمالية ودفع الاستثمار

ويتكون قائم الدين العمومي من 39 بالمائة ديون داخلية و61 بالمائة ديون خارجية.

وتتوزع الديون الخارجية إلى 55.4 بالمائة قروض تحصلت عليها تونس في اطار اتفاقيات تعاون متعددة الاطراف و8ر16 بالمائة قروض ثنائية و7ر27 بالمائة متأتية من السوق المالية.

وتحصلت تونس على 4ر61 بالمائة من اجمالي الدين العمومي بالأورو و6ر21 بالمائة بالدولار و3ر10 بالمائة باليان الياباني و7ر6 بالمائة بعملات أجنبية أخرى.

وتطوّرت، كذلك، خدمة الدين العمومي بنحو 15 بالمائة خلال السبعة أشهر الأولى من سنة 2021، لتمر من 3ر7 مليار دينار، في جويلية 2020، الى 4ر8 مليار دينار سنة 2021.

وأكدت الوثيقة ذاتها ان هذا الارتفاع يأتي أساسا نتيجة زيادة الديون الداخلية، بنسبة 30 بالمائة، لتبلغ 7ر3 مليار دينار، أي ما يعادل نسبة 7ر44 بالمائة من اجمالي خدمة الدين العمومي.

ويمثل تسديد أصل الدين (بقيمة 6 مليار دينار) نسبة 72 بالمائة من خدمة الدين العمومي، الى موفى جويلية 2021، ويعادل تسديد نسبة الفائدة 28 بالمائة من خدمة الدين العمومي.

وات

آخر الأخبار

منذ ثوان 8

أوضح المحامي زياد الكعبي لدى تدخله الاثنين ببرنامج في 60 دقيقة أن استغلال المشترك قبل قسمته يشكل جريمة في القانون التونسي حيث يكون مقترف هذا الفعل مدانا بعقوبات سجنية تصل طبق الفصل 277 من المجلة الجزائية الى 6 أشهر سجنا

منذ دقيقة

استقبل وزير الصحّة، مصطفى الفرجاني، مساء اليوم الاثنين 1 ديسمبر 2025، وفدًا عن الفيدرالية العالمية للهيموفيليا برئاسة سيزار ڨاريدو، وذلك بحضور أعضاء الجمعية التونسية للهيموفيليا وعدد من الخبراء

منذ دقيقة 17

أكد وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج محمد علي النفطي خلال كلمة ألقاها الاثنين 01 ديسمبر 2025، بمناسبة مشاركته في الندوة السنوية الثانية عشرة رفيعة المستوى حول السلام والأمن في إفريقيا، المنعقدة بالجزائر أن الصراعات إلى جانب المعاناة الإنسانية الهائلة التي تسببها، تشكل عبئًا اقتصاديًا واجتماعيًا كبيرًا نتيجة للنزوح، وتفكك النشاط التجاري، وعدم استقرار بيئة الأعمال، وتدمير البنية التحتية، مشيرا إلى أن الدول الأكثر تضررًا من النزاعات سجلت انخفاضا في الناتج المحلي الإجمالي وصل إلى 30% خلال سنة واحدة