الأكثر مشاهدة

15 12:59 2025 ديسمبر

تقدم اليوم النادي الإفريقي بإثارة إلى الجامعة التونسية لكرة اليد ضد لاعب الترجي المعاقب أسامة البوغانمي على خلفية حضوره في المباراة ونزوله إلى القاعة بعد نهاية مباراة 

على المباشر

60ddc1b4e17fb60ddc1b4e17fd.jpg
متابعة لآخر الاخبار ومواضيع الساعة ، أهم الاحداث والتطورات 🌏، ضيوف وحوارات في هنا تونس 📰 كل نهار من الاثنين للجمعة من نصف النهار حتى للماديساعتين هنا تونس مع ابتسام شويخة ديوان fm صوتكم ❤️
تنشيط
وطنية

هيئة الرقابة الإدارية والمالية: جهود الإصلاح يجب أن تشمل كل الهياكل العمومية وشبه العمومية

10 10:35 2025 فيفري
هيئة الرقابة الإدارية والمالية: جهود الإصلاح يجب أن تشمل كل الهياكل العمومية وشبه العمومية
أكدت الهيئة العليا للرقابة الادارية والمالية في تقريرها السنوي (29)، أنّ جهود الإصلاح لا يجب أن تقتصر، فقط، على الهياكل، التي خضعت للتدقيق أو المتابعة، بل يجب أن تمتد إلى جميع الهياكل العمومية أو شبه العمومية، على ضوء النقائص والإخلالات التي تخصها دون إنتظار عمليات رقابة أو متابعة بشأنها

وأعربت عن أملها في أن تكون « التوصيات المضمنة، بمختلف تقاريرها السنوية، منطلقا وسندا لإنجاز إصلاحات جوهرية وعميقة على مختلف جوانب التصرف العمومي ».

وأوضحت الهيئة في تقريرها، الذي تسلّم رئيس الحكومة نسخة منه، مؤخرا، بأنّ « نتائج متابعة التقارير، الرقابية وتقارير التفقد، قد أبرزت أن عددا هاما من النقائص والإخلالات، المتصلة بمختلف جوانب التصرف العمومي، لا تزال متواصلة بأغلب الهياكل العمومية، رغم التنبيه إليها من قبل الهياكل الرقابية أو كذلك من قبل الهيئة في عديد المناسبات السابقة، سواء عند نشر وعرض نتائج تقاريرها السنوية أو عند تأمينها لعديد الدورات التكوينية، أو كذلك بمناسبة مشاركاتها في عديد ورشات العمل والندوات الوطنية حول واقع التصرف العمومي وسبل ترشيد حوكمته ».

واعتبرت أن تواصل « رصد هذه الإخلالات وتكرّرها، أصبح مسألة هيكلية تستوجب الوقوف عندها ومعالجتها بصفة جذرية وأفقية، من خلال معالجة الأسباب الحقيقية لحدوثها وتواصلها. كما تستوجب، من جهة أخرى، إعادة النظر، في بعض النصوص التشريعية والترتيبية، التّي لم تعد مواكبة لواقع التصرف العمومي ونجاعته ».

وفي هذا الجانب وبالنظر إلى أهمية هذه الإخلالات وتأثيراتها السلبية على مسار الحوكمة، وعلى حسن التصرف في الموارد العمومية، وفق ما جاء في التقرير، تقدّمت الهيئة « بجملة من التوصيات منها ما هو عام وينطبق على جل مجالات التصرف العمومي كالجوانب التنظيمية العامة، والانظمة المعلوماتية، ومنها ما هو خاص في شكل توصيات خصوصية تتعلّق بالملفات، التّي كانت محل متابعة خلال الفترة المشمولة بالتقرير ».

وقامت الهيئة العليا للرقابة الإداريّة والماليّة، التابعة لرئاسة الجمهورية، بتأمين 58 عملية متابعة، شملت دراسة واستغلال نتائج 56 تقريرا رقابيا، توزعت بين هيئات الرقابة العامة الثلاث (36 تقريرا)، ومحكمة المحاسبات (12 تقريرا)، والتفقديات الوزارية (5 تقارير).

وتضمن التقرير، الذي نشرته على صفحتها، ملخّصا لنشاطها في مختلف مجالات عملها خلال سنة 2023، جملة من التوصيات العامة والقطاعية الرامية إلى ضمان حسن التصرف في الموارد وتطوير طرق وأساليب التصرف العمومي والارتقاء بأداء الهياكل العمومية نحو الأفضل.

يشار إلى أنّ أعمال المتابعة، شملت 72 هيكلا عموميا، بين مصالح إدارية مركزية ومصالح إدارية جهوية ومؤسسات عمومية إدارية ومؤسسات عمومية لا تكتسي صبغة إدارية، ومنشآت عمومية وشركات ذات مساهمة عمومية وجامعات رياضية ومجامع مهنية وتعاونيات.

 

المصدر: وات 

 

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقيقة 29

اعتبر "المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية"، في بيان أصدره اليوم بمناسبة إحياء الذكرى الرابعة عشرة لاندلاع الثورة، أن المسار السياسي الحالي الذي تعيشه البلاد لا يمكن إصلاحه، داعياً إلى ضرورة "إعادة بناء دستوري" يكرس المشاركة الفعلية والمواطنة الحقيقية، ويضمن استقلالية آليات الرقابة المؤسساتية.

منذ دقيقة 34

أفادت وزارة الداخلية بأن تسوية وضعية الأعوان العاملين في إطار البرنامج الخصوصي لدعم الموارد البشرية بالبلديات المحدثة وانتدابهم سيكون وفق مبدأ التناظر، مع وجود إمكانية لمواصلة لمهامهم كمتعاقدين لمدة سنة إضافية في حدود الاعتمادات المتوفرة، وذلك في إجابة على أسئلة كتابية لعدد من أعضاء مجلس نواب الشعب

منذ دقيقة 56

أعلنت الشركة التونسية للكهرباء والغاز (STEG) عن مواصلة العمل بالإجراءات الاستثنائية المتعلقة بجدولة ديون حرفائها، وذلك تنفيذاً للقرارات الصادرة في شهر فيفري 2025 بإذن من رئيس الجمهورية، والهادفة إلى تسهيل عمليات الخلاص مع مراعاة الوضعية الاقتصادية والاجتماعية للمواطنين والمؤسسات. ودعت الشركة الحرفاء الراغبين في الانتفاع بهذه التسهيلات إلى تقديم مطالبهم بداية من 22 ديسمبر 2025 وإلى غاية 31 مارس 2026.