حركة تونس إلى الأمام
مقالات
دعت حركة تونس إلى الامام في بيان أصدرته فـي ذكـرى انـدلاع ثـورة 17 ديسمبـر 14 جانفـي، إلى التّفكير الجدّي في مؤتمر من أجل وحدة وطنيّة أساسها السّيادة الوطنيّة والعدالة الاجتماعيّة في ظلّ المتغيّرات الدوليّة المتسارعة على قاعدة أهداف 25 جويلية باعتبارها، في أبعادها، استئنافا للمسار الثّوري
اعتبرت حركة تونس إلى الأمام، التحرّكات التي تقوم بها الجمعيّات والأحزاب تحت غطاء "الحقوق والحريّات" هدفها عودة المستفيدين من فوضى ما أسمتها بـ"عشريّة الخراب" لإعادة انتاج التبعيّة والعمالة من خلال شعارات برّاقة وخطاب ناعم يساندهم في ذلك مجاميع متربصة بالوطن والشّعب وفق بيان أصدرته الاثنين 8 ديسمبر
دعت حركة تونس إلى الامام في البيـــان الختامي لاجتماع المجلس المركزي أيام 31 أكتوبر و1 و2 نوفمبر، إلى التّأسيس لمسار تشاركي مع الأحزاب والمنظّمات الوطنيّة تحصينا لمسار 25 جويلية كلحظة فارقة في المسار الثّوري، وجددت التمسّك بأهداف 25 جويلية
أصدر كل من حزب حركة تونس إلى الأمام وائتلاف صمود والهيئة الوطنية للمحامين ونقابة الصحفيين، اليوم الجمعة، بيانات بشأن الأزمة في قابس، ودعوا إلى التسريع في إيجاد حل للمشكلة البيئية في الولاية بوضع حد لمخاطر تسرب الانبعاثات السامة من المجمع الكيميائي وفتح أبواب الحوار مع الأهالي وتجنب التعتيم في التغطية الإعلامية
حذّرت حركة تونس إلى الأماممن اعتماد المقاربة الأمنيّة في التّعامل مع الاحتجاجات بولاية قابس ادعية السّلط التّنفيذيّة إلى التّسريع باتّخاذ إجراءاتٍ تجمع بين الحلول الحينيّة للحدّ من المخاطر، والجذريّة من أجل بيئة سليمة ومحيطِ عيشٍ لائق يُؤسّس لتنمية تأخذ في الاعتبار الثّروات الطبيعية التّاريخية للجهة
حذّر المكتب السياسي الموسّع لحركة تونس إلى الأمام اثر إجتماعه في دورة استثنائية أمس الأحد ''من مخاطر ما يشهده المجتمع التونسي من انهيار قيمي لافت للانتباه حيث أضحت العلاقات قائمة على السبّ والشّتم والافتراء والتّشويه وهتك الأعراض وانتفت أساليب المحاججة والجدل في إدارة الاختلاف، ليصبح الخطاب مبنيّا على العنف اللّفظي، أرضيّةً ملائمةً لانتشار العنف في مظاهره الأخرى الأكثر خطورة، وهي الظواهر التي قد تكون وراء اصدار المرسوم 54 الذي اقترن تطبيقه بتشكُّل مناخ يستوجب اليوم مراجعته والغاؤه والاقتصار على اعتماد ما تضمّنتْه المجلّة الجزائيّة من إجراءات''
