الأكثر مشاهدة

17 21:49 2025 ديسمبر

قال المحامي خالد الشيباني لدى تدخله الأربعاء ببرنامج ' في 60 دقيقة ' ان حق البقاء في محلات السكنى بالنسبة لمتسوّغيها لم يعد موجودا عمليا، مشيرا الى أنه يمكن للمالك استرجاع العقار و انهاء عقد الكراء في أي وقت مع ضرورة إعطاء مدة معينة للمتسوغ حتى يتمكن من اخلاء المحل

على المباشر

حركة تونس إلى الأمام

مقالات

16 12:27 2025 ديسمبر

دعت حركة تونس إلى الامام في بيان أصدرته فـي ذكـرى انـدلاع ثـورة 17 ديسمبـر 14 جانفـي، إلى التّفكير الجدّي في مؤتمر من أجل وحدة وطنيّة أساسها السّيادة الوطنيّة والعدالة الاجتماعيّة في ظلّ المتغيّرات الدوليّة المتسارعة على قاعدة أهداف 25 جويلية باعتبارها، في أبعادها، استئنافا للمسار الثّوري

08 12:10 2025 ديسمبر

اعتبرت حركة تونس إلى الأمام، التحرّكات التي تقوم بها الجمعيّات والأحزاب تحت غطاء "الحقوق والحريّات" هدفها عودة المستفيدين من فوضى ما أسمتها بـ"عشريّة الخراب" لإعادة انتاج التبعيّة والعمالة من خلال شعارات برّاقة وخطاب ناعم يساندهم في ذلك مجاميع متربصة بالوطن والشّعب وفق بيان أصدرته الاثنين 8 ديسمبر

03 22:45 2025 نوفمبر

دعت حركة تونس إلى الامام في البيـــان الختامي لاجتماع المجلس المركزي أيام 31  أكتوبر و1 و2 نوفمبر، إلى التّأسيس لمسار تشاركي مع الأحزاب والمنظّمات الوطنيّة تحصينا لمسار 25 جويلية كلحظة فارقة في المسار الثّوري، وجددت التمسّك بأهداف 25 جويلية

17 15:12 2025 أكتوبر

أصدر كل من حزب حركة تونس إلى الأمام وائتلاف صمود والهيئة الوطنية للمحامين ونقابة الصحفيين، اليوم الجمعة، بيانات بشأن الأزمة في قابس، ودعوا إلى التسريع في إيجاد حل للمشكلة البيئية في الولاية بوضع حد لمخاطر تسرب الانبعاثات السامة من المجمع الكيميائي وفتح أبواب الحوار مع الأهالي وتجنب التعتيم في التغطية الإعلامية

17 12:34 2025 أكتوبر

حذّرت حركة تونس إلى الأماممن اعتماد المقاربة الأمنيّة في التّعامل مع الاحتجاجات بولاية قابس ادعية السّلط التّنفيذيّة إلى التّسريع باتّخاذ إجراءاتٍ تجمع بين الحلول الحينيّة للحدّ من المخاطر، والجذريّة من أجل بيئة سليمة ومحيطِ عيشٍ لائق يُؤسّس لتنمية تأخذ في الاعتبار الثّروات الطبيعية التّاريخية للجهة

01 12:23 2025 سبتمبر

حذّر المكتب السياسي الموسّع لحركة تونس إلى الأمام اثر إجتماعه في دورة استثنائية أمس الأحد ''من مخاطر ما يشهده المجتمع التونسي من انهيار قيمي لافت للانتباه حيث أضحت العلاقات قائمة على السبّ والشّتم والافتراء والتّشويه وهتك الأعراض وانتفت أساليب المحاججة والجدل في إدارة الاختلاف، ليصبح الخطاب مبنيّا على العنف اللّفظي، أرضيّةً ملائمةً لانتشار العنف في مظاهره الأخرى الأكثر خطورة، وهي الظواهر التي قد تكون وراء اصدار المرسوم 54 الذي اقترن تطبيقه بتشكُّل مناخ يستوجب اليوم مراجعته والغاؤه والاقتصار على اعتماد ما تضمّنتْه المجلّة الجزائيّة من إجراءات''

فيديوهات

صور