الأكثر مشاهدة

18 13:34 2025 نوفمبر

شدد عضو مجلس نواب الشعب عن كتلة الأمانة و العمل عبد الستار الزارعي في مداخلة له الثلاثاء بمناسبة مناقشة مهمة الأسرة و المرأة و الطفولة و كبار السن بالبرلمان على ضرورة تنقيح مجلة الأحوال الشخصية لصالح المرأة و الطفل و الرجل

على المباشر

EXTRA TIME
الماتش مايوفاش في الدقيقة 90 🕝🕑 ديما فما الـ#Extra_Time ⚽... تحاليل ⛳ ومتابعات.. 📻🥇 مع حاتم قزبار وفريق من ألمع نجوم التحليل الرياضي في تونس 🎤..كل نهار من الإثنين للجمعة من 15:00 ل 17:00 ابتداء من يوم الاثنين 11-09-2023 #صوتكم 🎤🎧 #ديوان_اف_ام fréquence #DiwanFM #Sport_by_diwanfm 👉 91.2à Sfax 📻 93.5 sur le Grand Tunis
تنشيط
افكار

رأي: نعم... يتحمّل قيس سعيد المسؤولية الكبرى في تعيين المشيشي رئيسا للحكومة

21 20:29 2021 جويلية
فوزي عبد الرحمان
نعم... يتحمل قيس سعيد المسؤولية الكبرى في تعيين المشيشي رئيسا للحكومة و هو من هذا المنظور له نفس العقل السياسي العقيم لحزب النهضة بعد انتخابات 2019، و التي أتت بنكرة ليسهل التحكم من وراء الستار..

هو أيضا أتى بالمشيشي ليحكم به وليس معه.

 هو عقل سياسي بدائي لم يدخل الحداثة لم يستبطن روح النظام الديمقراطي و هو في كلتا الحالتين عقل مؤله لنفسه و لا يقبل المراجعة أو إعتبار الخطأ ممكنا.

قيس سعيد بإختياره ذلك تفطن أن "الأقدر" لم يحتج إلى أكثر من بضع أيام ليغير ولائه بعيدا عنه. و بدأت قصة قطيعة ميلو درامية بين الشخصين.. فصولها تتوالى و يدفع ثمنها غاليا شعب لعله بدأ يدرك شيئا فشيئا أن الأسباب تخلف نتائج و هي بنفسها تصبح أسبابا لنتائج أخرى و هكذا. من نتائج الفصول الأخيرة لقصة القطيعة حكومة تصرف الأعمال بتسعة وزراء بالنيابة و كارثة صحية أصبحت توصف بالجريمة من طرف رؤساء الدولة و الحكومة أنفسهم.

و من نتائجها كذلك تعطل البناء المؤسساتي للجمهورية الثانية إلى أجل غير مسمّى و عطالة مؤسساتية دائمة. و بالطبع فشل حكومي في بناء سياسات عمومية ترجع الأمل و تتناول وضع البلاد من كل جوانبه.

و في كل هذه المراحل، لم يعترف رئيس الدولة بمسؤوليته المباشرة بل ردّ ذلك إلى المؤامرات و الغرف

المظلمة ناسيا أن غرفا لا تقل ظلمة بقصره أتت بالمشيشي و بوزراء محسوبين عليه.

حزب النهضة و قيس سعيد هما وجهان لعملة واحدة. لهما نفس العقل السياسي الذي لا يفهم من السياسة إلا الحكم و السيطرة الفردية على دواليب الدولة و المؤسسات.

ما العمل الآن ؟ لا شيء يمكن القيام به ضد عقل سياسي متحجر و بدائي غير قابل للمراجعة و التطور سواء لحزب النهضة أو لرئيس الدولة. و لذلك وجب تجاوزهما بل و محاربتهما سياسيا و القيام بكل ما في وسعنا لتجنب وجودهما في سدة الحكم مجددا.

لا بد من خيار سياسي جديد يعتمد على عقل سياسي يستبطن روح الديمقراطية (لن يكون لنا خيار خارجها) و يؤمن أن الديمقراطية لا تختزل في الإنتخابات و لكن في إيجاد تفاهمات دنيا لتجديد بناء عقد إجتماعي و طموح جديد لبلادنا في هذا العالم المتغير.

و للحديث بقية...

بقلم فوزي عبد الرحمان 

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقائق 3

أعلنت الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة اليوم الإربعاء تعيينات مقابلات الجولة 15 ذهاب 

منذ دقائق 5

اعتبر مركز الكواكبي للتحولات الديمقراطية، أنّ الإيقاف التحفظي يعدّ سببًا رئيسيًا في الاكتظاظ الحادّ بالمؤسسات السجنية، حيث تصل نسبة الموقوفين إلى أكثر من 40 بالمائة من إجمالي نزلاء السجون، حسب ما ورد في ورقة سياسية بعنوان "إصلاح المنظومة الجزائية في تونس بما يضمن حماية الحقوق والحريات"، قدّمها المركز اليوم الأربعاء خلال ندوة للهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب لتقديم "دليل حقوق الموقوفين في تونس"

منذ دقيقة 37

أفادت وزارة الدفاع الوطني، بأن حصة التجنيد الرابعة لسنة 2025 ، تنطلق يوم 1 ديسمبر 2025 وتتواصل الى غاية يوم 2 جانفي 2026، وتشمل الشبّان مواليد الثلاثية الرابعة من سنة 2005 ومواليد السنوات السابقة إلى حدود سنة 2000، الذين لم يقوموا بتسوية وضعياتهم إزاء قانون الخدمة الوطنية