الأكثر مشاهدة

28 20:42 2025 جوان

تواصل وحدات الحرس البحري بالاشتراك مع اعوان الحماية المدنية بقليبية منذ صباح اليوم البحث عن طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات

على المباشر

ناس الديوان
#ناس_الديوان أحلى ناس وأحلى لمّة ماتلقاوها كان في ناس الديوان كل نهار ابتداء من17:00 إلي 19:00 مع #سماح_مفتاح #صوتكم #ديوان_اف_ام fréquence #DiwanFM 91.2à Sfax 93.5 sur le Grand Tunis
تنشيط
افكار

رأي: في رياضة "التّقيّؤ" على الفايسبوك

12 19:21 2021 جويلية
رأي: في رياضة "التّقيّؤ" على الفايسبوك
بعد أن أعلنت السيدة نصاف بن عليّة "انهيار المنظومة الصّحّة"، أعلنت السّيدة ألفة يوسف "انهيار الدّولة التّونسيّة".

ماذا بعد؟ بقي الانتحار الجماعيّ...

بعد أن انتقد زياد كريشان، في برنامج "ميدي شو"، بكلّ وضوح، مؤتمر الاتّحاد الاستئثانيّ ورغبة قيادته الحاليّة في التّمديد، لام عليه بعض الفايسبوكيّين عدم انتقاده بشدّة لقيادة الاتّحاد. تعجّبت من الاتّهام وأنا سمعته بنفسي. سبب الاتّهام هو أنّ زياد كريشان لم يعلن "انهيار الاتّحاد"، ولم "يتقيّأ." لم يكن في مستوى رياضة التّقيّؤ الفايسبوكيّ.

كلّ من لا يشتم، ولا يخوّن، كلّ من يدعو إلى التّفكير الهادئ، والتّمييز، وعدم الإقصاء، وكلّ من يمارس النّقد بدل الشّيطنة، والتّفكير بدل التّنبير، يعدّ متواطئا مع الإخوان أو الغيلان، أو أي نوع من "الأعداء"، أو منبطحا، أو مستفيدا...

أصبح التّقيّؤ فعلا بطوليّا. أصبحت الشّتيمة هي الخطاب السّياسيّ الوحيد.

المعذرة عن استعمال صورة "التّقيّؤ" البشعة، لكن لم أجد غيرها لوصف هذه العدميّة والسينيزم، وهذه الغلبة للعويل والنّديب والسباب على أيّ نوع آخر من الخطاب.

بقلم الأستاذة الجامعية رجاء بن سلامة

كاتب المقال La rédaction

كلمات مفتاح

آخر الأخبار

منذ دقيقتين

أقصى نادي الهلال السعودي نظيره مانشستر سيتي الإنجليزي فجر اليوم من ثمن نهائي كأس العالم للأندية المقامة بالولايات المتحدة الأمريكية

منذ دقيقة 19

أكد وزير التجارة وتنمية الصادرات سمير عبيد مزيد العمل وربط الصلات مع الفاعلين الاقتصاديين والتحرك المكثف للترويج للمنتجات التونسية وخاصة زيت الزيتون بدول الاعتماد، وذلك لدى إشرافه مساء أمس الاثنين 30جوان 2025، على اجتماع عبر تقنيات التواصل عن بعد خصص لتقييم نشاط تمثيليات التجارية بالخارج التابعة لمركز النهوض بالصادرات

منذ دقيقة 26

وقّع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً ينهي العقوبات المفروضة على سوريا، باستثناء تلك بالرئيس السابق بشار الأسد ومساعديه، في مسعى لدعم الحكومة السورية الجديدة وتحفيز الاقتصاد بعد سنوات من العزلة والعقوبات